مبعوث ترمب للشرق الأوسط ورجل المهمات الصعبة
رجل المهمات الصعبه لب وزير خارجيه الظل من صديق قديم تحول ستيف ويتكوف لمبعوث مكلف باداره ازمات دوليه بالغه الحساسيه حنكه ويتكوف موثوقه لانجاح اي مفاوضات وفق ترامب رغم خلو سيرته الذاتيه من الخبره الدبلوماسيه اسمه ارتبط اولا بملف الشرق الاوسط وتحديدا بالحرب في غزه لكنه تكرر مرارا في الاشهر الخمسه الاخيره ليحجز المقعد الرئيسي على طاوله مفاوضات بلاده مع ايران لا بل يقود جهود وساطه لانهاء الحرب في اوكرانيا وارجاع امريكيين معتقلين بالخارج من خلفيه مماثله للرئيس الامريكي خرج ستيف فيتكوف فهو ملياردير ومستثمر عقاري يبلغ من العمر 67 عاما لكن بداياته كانت بالمحامات في مجال العقارات مرتديا قمصانا كان بعضها مهترئا وفق وصفه لقاء الرجلين الاول كان في ثمانينات القرن الماضي كمحام بشركه تعاملت مع صفقه لصالح ترامب اما محطه اللقاء الثانيه فتمثلت باحد محلات الاطعمه الجاهله حين قام ويتكوف بشراء شطيره لترامب الذي لم يكن يحمل نقودا حينها لقاء اخر بعد بضع سنوات استذكر الموقف لتترسخ الصداقه بعدها من ملاعب الجولف ويتكوف كون خلال مسيرته امبراطوريه عقاريه تقدر بالملايين وفيما كان دوره بولايه ترامب الاولى اقل وضوحا سجل حضورا بارزا منذ عوده ترامب للبيت الابيض بل استبقها بحشد الدعم لحمله المرشح الجمهوري واضعا طائرته الخاصه بخدمته وايضا الملايين ليبرز بعدها كاحد المتحدثين الرئيسيين في فعاليات عده ثم يملا حقيبته باكثر الملفات حساسيه حتى قيل انه انتزع دور ماركو روبيو او اتخذ كرسيا مخفيا لجانب ترامب في حكومته T