وكالات – تعتمد إس*رائي*ل على منظومة متكاملة ومتعددة الطبقات من الدفاعات الجوية لمواجهة الصواريخ الإيرانية. إلا أن التفوق التكنولوجي لا يضمن توافر كافٍ من ذخائر الاعتراض، مما يمثل تحدياً لإس*رائي*ل وللولايات المتحدة التي تدعمها. وفقاً لتقرير، يعتبر نظام “آرو” (حيتس) حجر الزاوية في المواجهة بين إيران وإس*رائي*ل، وقد أظهرت مؤشرات على انخفاض مخزونه القتالي.
نقلت تقارير عن مسؤول أميركي أن إس*رائي*ل قد تواجه خطر نفاد مخزونها من “آرو-3” خلال الأسابيع المقبلة إذا استمرت الهجمات الإيرانية. وفي إطار تعزيز الدفاعات، أرسلت الولايات المتحدة أنظمة متطورة مثل “ثاد” و”باتريوت” إلى إس*رائي*ل. نظام “ثاد” يوفر قدرة إضافية على الاعتراض في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، بينما تعمل بطاريات “باتريوت” على التصدي للطائرات والمركبات الجوية والصواريخ المتوسطة.
تعمل الولايات المتحدة أيضاً على تعزيز وجودها العسكري في المنطقة عبر إرسال مدمرات تحمل صواريخ اعتراضية متطورة، ما يعكس حاجة ملحة لحماية المصالح الأميركية والإ*سر*ائي*لية في ظل تصاعد التوتر.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
