اهلا ومرحبا بك سحر اذا نبدا من غزه ومفاوضات التوصل الى اتفاق لوقف اطلاق النار اتفاق كبير وضخم يتخطى فكره الهدنه بين اس*رائ*يل وح*ما*س مشروع يقوم ترامب بطهيه بهدوء هكذا وحده ايضا هكذا يصوره هذا الرسم الكاريكاتوري لعماد حجاج في صحيفه العربي الجديد موقع ميديا بارت يفسر ماهيه مشروع ترامب هذا وكيف تختلف رؤيته عن رؤيه نتنياهو يعاون هنا ترامب ونتنياهو يحلمان برسم شرق اوسط جديد لكن اهدافهما تختلف اس*رائ*يل تهندس الفوضى في المنطقه وترامب يطمح لسلام تحت رعايه امريكيه ولا يبالي بالاعتبارات الاخلاقيه يريد فقط ان يكون هو من يبرم الصفقات بحسب فيليب جوب الباحث واستاذ العلاقات الدوليه في الجامعه الامريكيه في باريس نتنياهو يريد الحفاظ على هامش مناوره ولو بسيط حتى في غزه بينما ترامب يريد تهدئه كامله من قبل اس*رائ*يل ويريد اعاده تشكيل كبرى للشرق الاوسط تتمحور حول دور السعوديه ودول الخليج السنيه من اجل خلق منطقه جديده من الازدهار الاقتصادي لكن هل يتماشى او تتماشى هذه الرؤيه مع الواقع السياسي الاقليمي المدفوع بالقضيه الفلسطينيه يشكك بذلك فيليب والان الى ايران ودور اس*رائ*يل في اغتيال العلماء الايرانيين وهو تحقيق جديد تنشره صحيفه لوموند او نشرته قبل لحظات كيف طاردت اس*رائ*يل واختالت العلماء النوويين الايرانيين تعود الصحيفه لبدايه حركه الاغتيالات هذه مؤخرا وخلال الضربات الاس*رائ*يليه الاخيره على ايران ق*ت*ل 16 باحثا عتهم طهران في مراسم جنازه ضخمه هؤلاء شاركوا في تطوير برنامج ايران النووي وكانت تحركاتهم تحت رقابه المخابرات الاس*رائ*يليه لعقدين من الزمان لكن اولى محاولات الاغتيال التي نسبت للدوله العبريه بفضل عملاء اس*رائ*يليين على الاراضي الايرانيه تعود لعام 2010 بحسب لو موند تكتب الصحيفه في هذا التحقيق حينها حول تلا ابيه باغتيال فريدون عباسي عام 2010 لكنه قفز من سيارته مع زوجته قبيل انفجار قنبله يرجح ان عملاء اس*رائ*يليين زرعوها هناك سرد للكثير من الحوادث التي نجى منها بعض العلماء وق*ت*ل فيها اخرون قراءه تفاصيل يمكنكم قراءتها على موقع لو موند ننتقل الى فرنسا وزياره رسميه للرئيس ايمانويل ماكرون الى لندن الزياره هي الاولى لمسؤول اوروبي منذ خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي في 2020 وهي اول زياره ايضا للرئيس فرنسي بهذا المستوى ال العملاق من الاستقبال منذ تلك التي قام بها نيكولاس ساكوزي في 2008 لكن يعكر صفها او تتمحور حول ملف الهجره ملف الهجره تهتم به الصحف المحافظه هذا الرسم الكاريكاتوري يصور الرئيس امانويل ماكرون وزوجته بغيجيت وهما يصلان الى القصر الملكي على متن قارب مكتوب عليه برايد اوف كالي او فخر كلي في اشاره اذا الى مشكله الهجره غير الشرعيه التي تعكر صف البلدين وهنا نقرا ايها الحراس كونوا على اهبه الاستعداد لاستقبال رئيس الجمهوريه الفرنسيه النكهه ساخره واللهجه المستخدمه في الصحف المحافظه اي لاذعه ايضا هنا في صحيفه ذا تايمز صحيفه ذا تايمز المحافظه تنتظر بفارغ الصبر خطاب الرئيس بشان قضيه الهجره يسعى كيرتورمر رئيس الوزراء رائل بريطاني الى ابرام اتفاق مع ايمانويل ماكخونم بشان اعاده المهاجرين غير الشرعيين على مبدا وان ان و اوت واحد يخرج والاخر واحد يدخل والاخر يخرج والذي من شانه ان يسمح لبريطانيا اعاده المهاجرين الذين وصلوا اليها بشكل غير قانوني اعادتهم الى فرنسا مقابل قبول طالبي لجوء ممن تربطهم صله قرابه مع اشخاص في المملكه المتحده ذا ديلي ميل ايضا البريطانيه ينفض صب صبر صبرها وتذهب الى بعيد تتهم فرنسا بعدم مكافحه الهجره غير الشرعيه وتطالبها باعاده 771 مليون جنيه استرليني دفعتها لندن لمكافحه الهجره غير الشرعيه بالمقابل اوجدغدوي اون فرونس او لو باغيزيان تعتبر كل ذلك استمرارا لسياسه التشهير تتحدث عن تشويه ممنهج لسمعه فرنسا في المملكه المتحده في المملكه المتحده قد ينتهي اليوم انجاره الامور على ما يرم وهنا في فرنسا مطالب بفرض مزيد من الضرائب على الاغنياء نعم وهذه العريضه تنشرها صحيفه لو موند الفرنسيه عريضه وقع عليها سبعه حائزين على جائزه نوبل للاقتصاد هؤلاء من بينهم الخبير الاقتصادي جابغييل زوكمان يكتبون لم يسبق لهم ان بلغوا هذا القض من الثراء لكنهم لا يساهمون الا بالقليل مقارنه بامكانياتهم من بغنارغ اغنو الى الون ماسك يدفع اصحاب المليارات معدلات ضريبيه اقل بكثير من تلك التي يدفعها المواطن العادي يعتبرون اذا هؤلاء فرض ضرائب على الاغنياء ضروريا في ظل تفاقم الديون العامه وانفجار اي معدل الثروات الطائله خصوصا وان معدل الفقر هنا في فرنسا وصل الى حد قياسي منذ 30 عاما بحسب تقرير او تقرير مع المعهد الوطني للاحصاءات والدراسات الاقتصاديه الذي صدر امس وتناقلته صحيفه او نشرته صحيفه لو باغيزيان يشير الى ان عدم المساواه ارتفع بشكل حاد على وجه التحديد بسبب تناقض بين انخفاض حاد في مستوى معيشه افقر الناس وارتفاع ملحوظ لمستوى معيشه اغنى الناس سحر طارق شكرا جزيلا لك على هذه الجوله في الصحف
