استوديو زميل وسيم الاحمر ما مغزى وما هدف كل هذه التهديدات التي نسمعها منذ ايام بضروره القضاء على المرشد الاعلى علي خمني على لسان مسؤولين اس*رائ*يليين اس*رائ*يليين طبعا اليوم الاوضح كان وزير الدفاع كما استمعت يعني قال لا يجب ان يبقى على قيد الحياه على قيد الحياه اي قبل ايام نتنياهو قال انه لا يستبعد مثلا اغتياله حتى ترامب قال نعرف اين يختبئ وهو هدف سهل ولكن لا نريده حتى الساعه نتنياهو قبل قليل ايضا يقول بانه لا حصانه لاي احد بما فيهم المرشد طبعا هذا جزء من ال الترويج للحرب الحرب النفسيه دعايه لكن في الوقت نفسه في الوقت نفسه توفيق اغتيال المرشد او الذهاب الى هذا الخيار هو سيناريو خطير للغايه باي معنى اولا بطبيعه الحال من الناحيه القانونيه الاقيه ولا ولا اي قاعده قانونيه في القانون الدولي ولا حتى للهجمات بكل الاحوال ايا كان النظام ديكتاتوري وغير ذلك هذا امر اخر اي في حال الذهاب الى اغتيال المرشد من الناحيه العسكريه قد يكون ممكنا لكن تداعيات الفوريه السياسيه وهذا على الارجح الذي يجعل ان اس*رائ*يل تتردد ان كانت ستبقى متردده داخليا بطبيعه الحال من سيخلفه هل هناك ضمانه بان لا ياتي من هو اكثر تشددا بما فيه اذا اس*رائ*يل من سيمل سيمل الفراغ هل هو الحرس الثوري هل هم المتشددون في الحرس الثوري كل هذه الاسئله تقلق الرد المباشر ستزداد وتيره الحرب قد تفتح جبهات اخرى من حلفاء ايران في المنطقه ردود الفعل الشعبيه لا ننسى ان هو زعيم روحي ايضا وله مريدين اضافه الى انه زعيم سياسي البعد الاجتماعي التعددي في ايران ووجود اقليات ان كانت كرديه او عربيه او بلوسيه او غيره كل هذا من شانها ايضا ان يحرك توترات او من يلعب على هذه التوترات وايضا تداعيات على الارجح من ردود افعال من الدول الاقليميه دول العالم بمعنى هذا السيناريو برمزيته بجراه مجرد جراه الحديث عنه هو سيناريو خطير للغايه وان كان قد يعني لا يحسم الحرب ولا ينهي البرنامج النووي على الارجح حسب كل الخبراء يعني اذا غاب المرشد سياتي من سيحلم محله سواء بقي باسم جمهوريه اسلاميه او غيرها وليس بالضروره سيكون اقل تشددا ايجاء اس*رائ*يل
