وكالات – تعتبر زيارة الحدائق في يوم شم النسيم من الأنشطة الممتعة التي تنتهجها العديد من الأسر مع أطفالها. فاستنشاق الهواء النقي ومشاهدة المناظر الطبيعية له فوائد صحية عديدة. فاللعب في الحدائق وممارسة الأنشطة البدنية مع العائلة يسهم بشكل كبير في تعزيز الصحة النفسية والنشاط البدني.
تشير الدراسات إلى أن 75% من البالغين يرون أن الحدائق والمرافق الترفيهية قادرة على مواجهة أزمة السمنة، إذ توفر فرصًا لممارسة الأنشطة البدنية التي تسهم في فقدان الوزن وتحسين الحالة المزاجية والتخفيف من التوتر.
كما تساهم المساحات الخضراء في تعزيز الروابط الأسرية والمجتمعية، حيث تُوفر بيئة طبيعية للنشاطات الترفيهية. الأطفال أيضًا يستفيدون من اللعب في الحدائق والملاعب، مما يعزز نموهم البدني وينمي مهاراتهم الاجتماعية والخيالية. وقد أظهرت الأبحاث أن الأطفال الذين يقضون وقتًا في النشاطات الخارجية يحققون تحسينًا في مهاراتهم الحركية والإدراكية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
