قيادي في فتح: ح*ما*س تتفرد بإدارة ملف غ*ز*ة
يعني اولا نعرف في هذا السياق بان كان هناك حاله من التفرد من قبل حركه ح*ما*س التي ارادت ان تتفرد بالملف وحتى اللحظه هي فشلت على كافه السبل والاصعده في ان يكون هناك حاله تقدم رؤيه سياسيه متعلقه بالشان والوضع الفلسطيني بما يعني ان القضيه الفلسطينيه اليوم في خطر عندما تتحدثي وتقولي بان هناك يتفاوض ترامب مع نتنياهو حول مستقبل الشعب الفلسطيني وما يتعلق بالقضيه الفلسطينيه اولا نتنياهو هو دوله احتلال يقوم باحتلال ارض شعب اخر ويقوم باحتلال شعب اخر ويقوم بحرب اباده بحق الشعب الفلسطيني وترامب يريد ان يكون هناك حاله من الهدوء لان ترامب عندما ناخذ او ننظر الى ما تحدث به ترامب منذ اليوم الاول لاستلامه اداره الحكم بالولايات المتحده الامريكيه قال بانه يريد تحقيق السلام في المنطقه ويريد اطفاء الحراق وهذا الامر الذي لمسناه بان ترامب هو من اعلن عن وقف اطلاق النار ما بين الهند وما بين باكستان ما بين ايران وما بين اس*رائ*يل ما بين الكونجو والرواندا وهو الذي اعلن بان سيكون هناك اتفاقا لوقف اطلاق النار ما بين اس*رائ*يل والفلسطينيين لذلك اليوم نحن نرى بان هناك شخصان مختلفان كلا من نتنياهو وترامب نتنياهو يريد ان يكون هو الرجل الاقوى الذي يلتقي بالبيت الابيض بالاضافه الى ان ترامب يريد ان يكون هو الرجل المنتصر الذي استطاع ان يحقق السلام في المنطقه ولكن كلاهما ينتظر من الاخر الهدايا التي ستؤدي بالنهايه للاعلان عن وقف اطلاق النار وهذا ما نلمسه جيدا عندما دعا الرئيس ترامب الى وقف محاكمه نتنياهو الى الدعم الذي سيقدم ولذلك نتنياهو يحمل في جعبته العديد من الملفات مقابل ان يصل الى وقف اطلاق نار في قطاع غزه هو يريد تحقيق مجموعه من المكاسب اولا على الصعيد المتعلق بايران يريد يريد ان يكون لديه ضوءا اخضر متعلق في حاله نقدمه ايران على اعاده تفعيل البرنامج النووي ان يكون لاس*رائ*يل حق القيام بضربات ثانيا ان يكون لدى اس*رائ*يل التفوق العسكري من خلال الامدادات العسكريه والاسلحه المتفوقه لاس*رائ*يل ثالثا الدعم الذي يتلقاه نتنياهو من قبل ترامب فيما يتعلق بالوضع الداخلي الاس*رائ*يلي امام كل هذا المشهد نجد ان هناك محا حاول التغييب من قبل نتنياهو وترامب للوضع الفلسطيني او للمنظور الفلسطيني في ظل ان العالم باسره يعترف بدوله فلسطين 154 بالفعل