حدث ايجابي جلل على صعيد الاقتصاد عامه والقطاع المصرفي في سوريا بشكل خاص هكذا يصف مصرفيون قرار رفع العقوبات عن المصارف السوريه التي كان لها بالغ الاثر على هذا القطاع وادت الى تراجعه بشكل كبير
اعاده تفعيل الحسابات مع المصارف المراسله رح يسهل حوالات الافراد من والى سوريا بغض النظر حوالات المغتربين حوالات تسديد رسوم دراسيه الى ما هنالك رح يسهل كمان موضوع التجاره الخارجيه اي ورا يسهل الاهم من هذا كله تحويلات المستثمرين
اثرها اولا عملي يعني اليوم بلش يروح يجي سويفتات مع المصارف المراسله لاعاده فتح العلاقات معه اللي بدها تسمح بفتح الحسابات وتمويل التجاره الخلاجيه القرار الذي طال انتظار اره وقعه فالعقوبات الماليه التي كانت تلاحق السوريين ومعاملاتهم النقديه في كل مكان وتؤثر على توفر السيوله في المصارف السوريه تكاد تصبح من الماضي بالنسبه لل وضع رفع العقوبات عن سوريا مثل يعني واحد يعني برقبته حبل وفكوه
بنتمنى منقبل انه يزيدوا الرواتب و وتخف الزحمه على الصرافات ويلاقوا لنا حل سحب الاموال دمشق اعتبرت ان رفع العقوبات سيساهم في رفع القيود عن الاموال السوريه المجمده ويشكل فرصه لاعاده بناء قدرات المصرف المركزي ودخول مصارف جديده الى البلاد
اذا استطاعت البنوك السوريه التنسيق مع شبكه سويفت العالميه وبدات عمليات التحويل من والى سوريا اقول لك انه بدا التحسن بالحياه الاجتماعي للمواطنين وبالاقتصاد السوري رفعت العقوبات عن سوريا اذا وارتفعت الامال بكل ما يتعلق بالقطاع المصرفي من اعتمادات وتحويلات ماليه وغيرها والان يتطلع المعنيون للتخلص من كل القيود التي واجهتهم وادت لتقليص بيئه الاعمال والاستثمارات واثرت على معاملات السوريين الماليه في الداخل والخارج صفاء امكنا الحدث دمشق
