فتى فلسطيني يتحول لأيقونة في “المواي تاي” بعد مق*ت*له برصاص الجيش الإ*سر*ائي*لي في رام الله
برصاصه من الجيش الاس*رائ*يلي في رام الله رحل عمار حمايل البالغ من العمر 13 عاما كغيره من اطفال فلسطين ورحلت معه احلامه بان يكون بطلا عالميا في رياضه المويتا ليترك رغما عنه والدته وعائلته واصدقائه في حزن عميق لا يوصف بالكلمات عدو يعني عدو بيق*ت*ل الطفوله بق*ت*ل ناس ابرياء يعني عمار 13 سنه مش رايح يهز الكيان يعني شو شو مساوي اصلا يعني ذنب الوحيد انه بس طفل فلسطيني بس يعني غير عن كل اطفال العالم
اصدقاء عمار الذي شارك ببطولات دوليه في تركيا وتايلاند قالوا انه بطل استثنائي حاضر بينهم لم يرحل فيما اصدر الاتحاد الدولي للمويتاي نعيا له يوم وفاته في ال3 من يونيو الماضي معلنا تنكيس اعلامه وتوقف المنافسات التي كانت مقرره بعد مق*ت*له بيومين ضمن نهائي بطوله اسيا تكريما لذكراه
ودوا تعزيه الاتحاد الدولي وقنا بدهم سموها بطوله الشهيد عمار ليه وبقى مفروض انه يشارك فيها
انه نحن كنا نلعب عشان فلسطين واليوم بنلعب عشان فلسطين وعشان عمار وان شاء الله الا عمار يضل طول الوقت حاضر
