فتاح الشيخ: السيد مقتدى الصدر أكثر ساسة العراق فهماً للعبة وأول من دعا الى نزع الس لاح
دائما الامريكان يربطون العمليه السياسيه في العراق الى التبع يقول انتم مطبخ خلفي للايرانيين
زين
فاذا وصلنا الى هذه المرحله لا هذا مرحله خطره جدا
شنو دور الصدريين
احمد احنا دائما نقول انا شخصيا في لقاءاتي
اقول بتعبير وطني وحرص انا ما عندي اي موقف مع اي واحد بالفصائل لا اكره ولا يكرهني بالعكس نصلي سويه احنا ولد مذهب واحد نؤمن بقضيه واحده لكن اقول بقدر المستطاع لا تعطون فرصه للنيل من العراق بسبب موقف منك متشنج وبعدين تقوم تتوسل
الصدرين شنو موقفهم من هذا خط
انا ما امثل وجهه نظر
ولا اني امثلهم بس انا دا اسالك توقعاتك تمثل الفصائل لو الامريكان قبل شويه ب نحكي عن وجهه نظر الامريكان بتحليلك وجهه نظر الصدريين اليوم الصدريين ينطون اشارات اشارات ده ينطون اشارات انه هم يستعدون لشيء ما
يعني شلون استاذ حسن من قبل شويه قال سلاح المقاومه
افضل سلاح صح نعم هذا نحترم نعم قد يكون هو خارج طار بس هو افضل من غيره ليه مو سلاح عشائر ومنفلت وكذا يعني على الاقل ب شخصيات
زين
التيار الصدري بكل تواضع
مع احترام لكل اللي يسمعوني من القاده والاطار انه السيد مقتدى الصدر اكثر قائد فهم اللعبه وقد يكون حذر جدا في النئي بالعراق وبالصدرين وبكل العملي حتى بالموجودين الخصومه
بالن عن هذه الازمه
فهم اللعبه شلون يعني عرف انه احنا ما راح نروح للانتخابات ما راح تستمر على
يعني عرف اللعبه انه وناداهم وقال لهم لا يمكن للتداخل الاجنبي داخل عمليه السياسيه وشار على الشرقيه والغربيه لان لا التدخل الايراني يخدمنا ولا التدخل الامريكي يخدمنا وقول لهم خلنا نلجا الى
صوت وطني هو يخلق لان الانتخابات اراده حره
ام
هذا جانب كان يفكر جيدا انه الانتخابات القادمه ستكون لكل من هب وادب ويضيع القرار الوطني العراقي وفعلا احنا بدانا من الان نقطه ثالثه فكر بموضوع السلاح ودعى الاخوان منذ اكثر من مره يمكن حتى من زار ابو مهدي وهو ذو علاقه طيبه معه ومع السيد العامري دعاهم الى ان تكون فعلا خلينا نذهب سويه الى تعزيز الحشد الوطني العراقي الحشد الشعبي داخل قواتنا المسلحه
هم دعاهم الى نزع السلاح وقال عن اول السرايا اول المتبرعين
شنو السيناريو اللي تتوقعه انت ما راح اروح للانتخابات انا اتوقع قلت لك انه السيد قار المشهد اكثر من غيره لان السيد لم يرتبط باجنده ولهذا تفكيره
توقعك شنو انا متوقع تحليل الشخصي ازمه لا محال