غارة إ*سرائ*يل*ية تق*ت*ل 9 أبناء لزوجين طبيبين بخان يونس جنوب قطاع غ*ز*ة
هنا في خان يونس هرع المسحفون الى منزل طبيبه الاطفال الاء النجار الذي استهدفته غاره جويه اس*رائ*يليه في حدا عايز في حدا هنا قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياه لمن تناديه تسعه من ابناء الطبيبه العشره قضوا في الهجوم ولم ينجو من الضربه سوى زوجها حمدي وابنها ادم وبينما كانت الطبيبه الاء تعالج الاطفال في مستشفى ناصر دخلت طواقم الاسعاف محمله بجث ابنائها ليبقى زوجها وابنها يصارعان الموت في قسم العنايه زوجه عمي الدكتوره الاء امينه النجار طبيبه اطفال تعالج الاطفال بيديها وفجاه وجدت نفسها حامله جثث بناتها وابنائها بنفس اليدين اعمار الاطفال تتراوح بين سبعه اشهر و 12 عاما ووفق الطواقم الطبيه فان الطائرات الاس*رائ*يليه اغارت عليهم فور عوده والدهم الى المنزل بعد توصيل زوجته الى العمل نقلنا اخذنا الاطفال هذول المتفحمين ونقلناهم على مستشفى ناصر وجبتها معي الدكتوره معي صارت ما بين المين ما بين الناجي الوحيد من اولادها ما بين زوجها اللي ما بين الحياه والموت والله صبرها ويصبرنا يا شيخ والحال ان جزع الطبيبه الاء النجار التي اصبح اصبحت ثكله يعكس وصف الامم المتحده بانها المرحله الاكثر قسوه في الحرب