فيديو منوع

هل تتجه إس*رائي*ل نحو عزلة متزايدة؟

 

هل تتجه إس*رائي*ل نحو عزلة متزايدة؟

 

 

طوال 18 شهرا من الحرب على غزه تلقت اس*رائ*يل وابلا من الانتقادات الدوليه الا ان تلك الادانات نادرا ما ترجمت الى خطوات ملموسه او تبعتها عواقب فعليه من جانب اقرب حلفائها وفق صحيفه نيويورك تايمز الامريكيه المشهد اليوم ربما يتغير حسب الصحيفه الامريكيه اصبح شركاء مثل الولايات المتحده وبريطانيا يا وفرنسا اكثر استعدادا لوضع اس*رائ*يل تحت ضغوط صريحه واللافت ان دونالد ترامب الرئيس الجمهوري الذي طالما دعم تلا ابيب خرج بدعوه مباشره وعلنيه الى انهاء الحرب في تناقض حسب الصحيفه مع موقفه العلني الذي لم يتغير منذ عودته للبيت الابيض تصريحات ترامب جاءت في اعقاب موقف واحد من بريطانيا وكندا وفرنسا انتقد توسع الحرب الاس*رائ*يل يه في غزه وهدد بفرد عقوبات اذا لم توقف اس*رائ*يل هجومها العسكري الذي استانفته على قطاع غزه وترفع القيود عن المساعدات علقت بريطانيا منذ ذلك الحين مفاوضاتها التجاريه مع اس*رائ*يل وفرضت عقوبات على مستوطنين بالضفه الغربيه المحتله وعلى صعيد منفصل تنظم فرنسا مؤتمرا سيعقد في يونيو بالشراكه مع المملكه العربيه السعوديه لمناقشه اقامه دوله فلسطينيه واللافت هنا ايضا ان هذه الدول كانت من ابرز الداعمين لحق اس*رائ*يل في الرد بعد هجوم ح*ما*س في السابع من اكتوبر 2024 ورغم نبره الانتقاد هذه بحسب الصحيفه الامريكيه فالدعم العملي لم يتوقف فالولايات المتحده لا تزال تمد اس*رائ*يل بالمساعدات العسكريه بالمليارات وبريطانيا وفرنسا اللتان انتقدت التصعيد شاركتا العام الماضي في صد هجمات ايرانيه على تل ابيب ومن المرجح ان تفعل الشيء نفسه عند الحاجه ورغم استمرار الدعم العسكري يظل الحلفاء ايضا حذرين فقد انتقدوا احيانا خطوات دوليه ضد اس*رائ*يل مثل اتهامها بالاباده الجماعيه لكن التحول في نبره رسائلهم يشير بحسب وصف الصحيفه الامريكيه الى ان اقوى شركاء اس*رائ*يل بداوا يفقدون صبرهم مع نتنياهو ‏M. [موسيقى]

 

المصدر

 

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!