وكالات – تتواصل معاناة العائلات ا*لفلس*طينية في مشروع بيت لاهيا، شمال قطاع غ*ز*ة، في ظل استمرار الحرب الإ*سر*ائي*لية. تواجه الأسر نقصًا شديدًا في السلع الأساسية، مما يؤدي إلى ظروف حياة قاسية. تبرز المخاطر الصحية بشكل متزايد، حيث ينتشر عدد من الأوبئة والأمراض في البيئة المحيطة.
تتضاعف الصعوبات نتيجة لتدهور الأوضاع الاقتصادية وغياب الإمدادات الحيوية. يعيش المواطنون في ظروف صعبة، حيث يعاني الأطفال والنساء وكبار السن بشكل خاص من تداعيات هذا النزاع المستمر. المخاوف تتزايد حول إمكانية تفشي الأمراض بسبب الاكتظاظ ونقص الرعاية الصحية.
تأتي هذه التحديات في وقت يحتاج فيه السكان إلى مزيد من الدعم الإنساني، لمواجهة الأثر المدمر للحرب وتفادي الأزمات الصحية المحتملة. تتطلب الظروف الراهنة تكثيف الجهود من قبل المنظمات الدولية والمحلية لتلبية احتياجات هؤلاء السكان المتضررين، وتحسين الأوضاع المعيشية لهم، حيث تعد هذه الأوضاع من بين الأكثر حدة في المنطقة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
