وكالات – قال محامو محمود خليل، الطالب في جامعة كولومبيا والناشط المناصر للفلسطينيين، إنه التقى بمولوده الجديد للمرة الأولى قبل جلسة استماع يوم الخميس في محكمة الهجرة. لم تصدر القاضية جامي كومانز حكمها بعد بشأن إمكانية ترحيل خليل، بعد جلسة استماع استغرقت يوما كاملا.
تمكن خليل من لقاء زوجته نور عبد الله وطفلهما الرضيع “دين” داخل منشأة جينا، بعد أن صدر حكم قضائي يسمح بذلك. وأعرب محاموه عن فرحتهم لرؤيته طفله والتحدث إلى زوجته.
خليل هو ناشط بارز في الحركة الطلابية المعنية بالنقد للحملة العسكرية الإ*سر*ائي*لية على غ*ز*ة. وقد اعتُقل في 8 مارس/آذار بعد قيادته احتجاجات تضامنية في كولومبيا.
منذ مارس، ألغت الولايات المتحدة تأشيرات أكثر من ألف طالب، ورفع الكثير منهم دعاوى قضائية ضد إدارة الرئيس ترامب لاستعادة وضعهم القانوني. وامتدت الاحتجاجات الداعمة لفلسطين إلى أكثر من 50 جامعة في البلاد، حيث تم اعتقال أكثر من 3100 شخص.
منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2024، ارتكبت إس*رائي*ل بجرائم إبادة جماعية في غ*ز*ة، مما أسفر عن مق*ت*ل وإصابة أكثر من 175 ألف فلسطيني، بالإضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
