وكالات – 30/6/2025-|آخر تحديث: 14:08 (توقيت مكة)
بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين إس*رائي*ل وإيران برعاية أميركية، تواجه الحكومة الإ*سر*ائي*لية مجددًا مفترقًا استراتيجيًا، في ظل عدم تحقيق أهدافها الرئيسية في الحرب على غ*ز*ة، مثل تدمير قدرات حركة ح*ما*س العسكرية والإفراج عن المحتجزين. ورغم الضغوط العسكرية، لا تزال ح*ما*س تسيطر على القطاع، مما يثير القلق حول تأثير استمرار الحرب على التهديد الإيراني وفرص التطبيع مع الدول العربية.
يشير المحلل إلى أن إس*رائي*ل تواجه خيارات صعبة: إما احتلال كامل لقطاع غ*ز*ة أو إنهاء الحرب بتكلفة مؤلمة. كما يشدد على أن المعوقات التي تعترض طريق إنهاء الحرب لا تزال قائمة، وأن الخطط المقترحة لإدارة القطاع تواجه صعوبات جمة.
ويؤكد أن استمرار الحرب قد يؤثر سلبًا على الجهود لمواجهة التهديد الإيراني، ويزيد من الضغوط العسكرية والانتقادات الدولية. ويحتاج إنهاء الحرب إلى خطة مفصلة وإجماع داخلي ودعم خارجي، وهي شروط غير متاحة حاليًا.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
