وكالات – في أعقاب الهجوم الإ*سر*ائي*لي على إيران، الذي استهدف عسكريين وعلماء وقدراتها النووية، تعهدت طهران بالانتقام، وأطلقت صواريخ على إس*رائي*ل. استهدف الهجوم أهدافاً في مدينة تبريز، التي شهدت إطلاق صواريخ باليستية إيرانية في أكتوبر 2024. وتركز الصواريخ الإيرانية، التي يزيد مداها عن 1000 كيلومتر، على ضرب إس*رائي*ل، حيث تمتلك إيران مجموعة متنوعة من الصواريخ بما فيها “قدر” و”خرمشهر”.
تهدف بعض هذه الصواريخ، مثل “خيبر شكن”، إلى زيادة دقتها من خلال تقنيات متطورة. كما صرحت إيران بتطوير نسخة فرط صوتية من “خيبر شكن” تُسمى “فاتح”. في هجومها الأخير، استخدمت إيران 110 صواريخ باليستية ردًا على اغتيال أحد قادة الحرس الثوري، وقد اعترضت أنظمة الدفاع الإ*سر*ائي*لية معظم هذه الصواريخ.
تعتبر الدفاعات الإ*سر*ائي*لية مرهقة بفعل كثرة الهجمات، مع قيود على منصات الإطلاق. ولتجنب تدمير صواريخها، تلجأ إيران إلى نقل قواتها الصاروخية، بينما تطور قوتها، بما في ذلك منصات تحت الأرض. وبسبب محدودية طائرات التزويد بالوقود الإ*سر*ائي*لية، سيكون من الصعب الرد على التهديدات.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
