المصادر الامنيه الاس*رائ*يليه اشارت الى تواتر الرشقات الصاروخيه الايرانيه هبوطا وصعوداتباعا لتكتيكات جديده على ما يبدو بدا يتخذها الجانب الايراني ويرجح بعض المراقبون العسكريون هذا الامر الى الى شقين الشق الاول هو رغبه ايران في الحفاظ على مخزونها من الصواريخ البالستيه بحيث تطيل امد ال المعركه وكذلك من اجل حمايه منصات الصواريخ من الاستهداف الطائرات الحربيه الاس*رائ*يليه التي باتت تحلق باريحيه وبحريه تامه فوق اجواء غرب ايران مما يتيح تعرض هذه المنصات لضربها واستهدافها بشكل سريع بالتالي هنالك حاجه لحمايتها من اجل هذا انتقل الايرانيون على ما يبدو لتكتيك جديد يقضي باطلاق رشقات صاروخيه متواتره متواليه على ابعاد زمنيه معينه بانماط مختلفه بحيث تصعب على انظمه الدفاع الجويه الاس*رائ*يليه رصدها مسبقا وتحذير المواطنين الاس*رائ*يليين بوقت كاف مما يجعل منظومه الدفاع الجويه الاس*رائ*يليه تواجه بعض التحديات التي قد ايه تمنع اعتراض هذه الصواريخ وبالتالي وصولها الى اهدافها الموجهه اليها ايرانيا وتحقيق الاصابات وايقاع الاضرار ما شاهدناها في عدد من المواقع التي كنا قد زرناها سابقا مروان 25 صاروخا ايرانيا اطلق خلال رشقتين هكذا تتحدث معلومات منذ منتصف الليل نتحدث الليله الماضيه لم تتبين هنالك اصابات او اضرار ماديه لمنشات او منازل الجيش اعترض 12 صاروخا يعني ثلاث او اربع صواريخ سقطت في اماكن مفتوحه يعني هذا التكتيك الذي تتبعه ايران وخصوصا انه يدفع المواطن الاس*رائ*يلي الان الى دخول الى الملاجئ كل كم ساعه الا ذلك يولد حاله حاله الضجر او ياس من قبل المواطن الاس*رائ*يلي يعني هل بدات تتكشف ملامح الضجر لدى الاس*رائ*يليين نتحدث عن الجبهه الداخليه من ناحيه الخروج والعوده خصوصا التكتيك الايراني الجديد الذي يستخدم ببطء يعني كل ساعتين ثلاثه يرشق ب 10 الى 25 صاروخ قبل حاله الضجر والياس في الجانب الاس*رائ*يلي هنالك حاله من التشويش على الحياه الطبيعيه ومجريات الحياه الطبيعيه مدينه الافيف المدينه المعروفه انها المدينه التي لا تنام تراها شبه شبه خاليه من زوارها ومن سكانها ايضا الناس يتواجدون في الاماكن المغلقه بالقرب من بيوتهم لا يبرحونها خشيه اطلاق صافرات الانذار في الانذار في كل لحظه ممكنه هذا يسبب الكثير حقيقه من الاحباط والكثير من الضجر لكن الجانب الاس*رائ*يلي في في ذات في ذات المقام يشير تشير الجبهه الداخليه ومعها المزاج الشعبي الاس*رائ*يلي ال الى ان ال الشارع الاس*رائ*يلي لا يزال يدعم الحكومه الاس*رائ*يليه فيما تقوم به من ضربات وانما التململ الحاصل في الشارع الاس*رائ*يلي هو لضروره الاسراع في توفير حلول ماديه و وسواها من الحلول الى للجرحى ولاولئك الذين فقدوا بيوتهم جراء القصف الصاروخي والاضرار التي لحقت بمنازلهم ونحن بهذه المناسبه نتحدث عن الاف المباني السكنيه او الوحدات السكنيه التي لحقت بها اضرار مختلفه وبالتالي هي بحاجه لترميم وبحاجه لتهيئه وتصليح هذا يتخذ وقتا وباضافه الى اجراءات بيروقراطيه حكوميه تحاول الحكومه التسريع بها لكن كل هذه الامور تاخذ وقتا هذا يثير الكثير من الامتعاض في صفوف المواطنين الذين هم بحاجه لحلول فوريه وبالتالي هذا يثير حنق وغضب الشارع الاس*رائ*يلي ولربما قد ينعكس قريبا جدا على المزاج العام الذي يطالب وقف هذه الحرب فاذا ما استمرت الاضرار في التراكم الاصابات في الازدياد وايضا يا
