سياسي عراقي: البادية السورية والحدود المشتركة مع العراق تشكلان خطورة كبيرة
يسعى العراق دائما لان يطلع على اخر المستجدات في الوضع السوري تاره العراق لديه قنوات رسميه يبعث بسيد الشطري وايضا هناك حديث متبادل مع وزير الخارجيه ا السيد اسعد الشر اسعد العداء عفوا السيد اسعد مع السيد حسين وهذه التبادلات في في الرؤى هي مهمه فؤ فؤاد حسين هي مهمه لاجل مصالح البلدين اولا ولاجل استقرار المنطقه تعلمون جيدا ان التحديات في المنطقه كبيره وكثيره خصوصا فيما يحيط بسوريا وما يحصل في سوريا نحن دائما ما ندفع بان تعود سوريا الى الحضن العربي بشكل صحيح بشكل واقعي يلامس طموح الشعب السوري اولا وايضا يدفع بالمخاطر عن ما يحصل في حدود سوريا بالتالي كل ما يحصل حصل في سوريا هو يمثل بعد الامن القومي للعراق وبالتالي كل التحديات هي حاضره في المشهد العراقي ونا ننسى ان علاقه الشعبين هي علاقه تاريخيه تمتد الى امد غير قصير وبالتالي هذه الوشائج ما بين الشعبين وعراها يجب ان توثق وتستمر وهذا ما يبحث عنه العراق يبحث عن توسعه مساحه المصالح يبحث عن التعاون في ملف مكافحه الار*ها*ب ما مدى رضا الاطار التنسيقي عن هذه الزياره وهذه العلاقات استاذ رحيم ما مدى رضا الاطار التنسيقي الذي هو البيئه التي اتت بالرئيس محمد شيع السوداني الى سده الحكم والسلطه التنفيذيه في في العراق يا سيدي الكريم مصالح العراق العليا مهمه جدا لدى الاطار التنسيقي وبالتالي الحكومه هي حكومه الاطار التنسيقي ا التعاون في المجالات الامنيه التعاون في المجالات الاقتصاديه التعاون في المجالات المختلفه مع الشعب السوري قضيه مهمه جدا للعراق لكن تعلم جيدا انه ما يحصل في سوريا فيه بعض المخاطر لدى الجانب العراقي وهذه اشرناها عن طريق سيد الشرع وايضا عن طريق كل حلقات التواصل مع الجانب السوري الى اللحظه هناك تهديد واضح وصريح لكل كل الطرفين طبعا وليس للعراق فقط لكن كيف يمكن معالجه هذه الاوضاع كيف يمكن مواجهه هذه التحديات هو ما يريده الاطار التنسيقي بقرار مشترك وليس بقرار منفرد لا يجب ان تكون القرارات منفرده على اعتبار ان الحدود المشتركه وما يحصل في الباديه السوريه امر خطر جدا وعلى الجانب السوري ان يكون حذر في التعامل مع هذه القضيه