سعي إس*رائي*لي حثيث للحصول على القنبلة الأمريكية الخارقة للتحصينات لقصف منشآت إيران
في الثال عش من ابريل نيسان 2017 وفوق مدينه اجن في افغانستان القت قاذفه امريكيه قنبله خارقه للتحصينات هي قنبله جي بي يو 43 الملقبه بام القنابل وفي 2003 قام الجيش الامريكي بالقائها في احدى المناورات في فلوريدا [موسيقى] قنبله خارقه للتحصينات هذا ما تسعى اس*رائ*يل وراءه لتدمير منشاه فورد الايرانيه الموقع المدفون عميقا تحت الارض والذي زعمت طهران عام 2022 انه ينتج يورانيوم مخصبا بنسبه 60% اليوم ولتدمير هذا الموقع الجبلي شديد الحمايه سيتعين على اس*رائ*يل استخدام قنبله جي بي يو 57 التي تزن 14 طنا والتي لا تمتلكها سوى الولايات المتحده وهي ذخيره صنعت بواسطه شركه بوينغ في السنوات التي اعقبت حرب العراق عام 2003 يبلغ طولها اكثر من 6 امتار وهي قادره على اختراق 60 مترا من الجرانيت والفولاث قبل ان تنفجر تحت الارض لا عند الاصطدام بيد ان مشكله اس*رائ*يل تكمن في ان المقذوف ضخم جدا لدرجه انه لا يمكن تحميله على طائراتها المقاتله ولن تستطيع حمله حاليا سوى قاذفات بي اثنان الامريكيه ايضا ليصبح المطلب