رغم التحديات.. واحة جمنة نموذج تونسي ناجح للاقتصاد التضامني

 

 

 

[موسيقى] في واحه جمنا الواقعه بالجنوب التونسي تغير الواقع المعيشي للسكان بشكل ملحوظ خاصه بعد انتزاعهم السيطره على غابات نخلهم عام 2011 التي كانت مؤجره بثمن بخس من قبل مستثمرين اليوم تحولت الواحه الى نموذج فريد في الاداره التشاركيه المحليه يستفيد منه الجميع بالاموال التي كسبناها على مر السنين بين 13 و1 مليون دينار استثمرنا في خدمه المجتمع بنينا فصولا دراسيه في المدارس الابتدائيه وصاله رياضيه في المدرسه الثانويه وسوقا مغطا في [موسيقى] القريه عبد البسط عابد الشاهد على تحول الواحه بشكل جذري واحد من 50 موظفا في جمعيه الحفاظ على واحات جمنه جمعيه بفضلها صار له عمل براتب قار والله خدمت هنا مستقره العام الكل نخدم تو فراسك العام الكل نخدم خير من قبل معناها قبل كنا نخدموا نهار نخدموا فتره ونرتاحوا فتره بريسك العام يكون الخدمه العائدات الماليه من بيع التمور لا تقتصر فقط على تطوير الواحه وتهييئ البنيه التحتيه للمنطقه بل تستفيد منها ايضا جمعيه الاتحاد التونسي لاعانه الاشخاص القاصرين ذهنيا والتي تعنى بذوي الاحتياجات الخاصه جمعيه حمايه وحد جمنه سعدت ساعدت جمعيه القصيرين اتحاد التونسي للاشخاص القصيرين ذهنيا فرع جمله عطتنا مبلغ مالي مبالغ ماليه على مراحل باش نجمنا نجابهوا المشاكل اللي تمر بها الجمعيه رغم تحقيقها ايرادات قياسيه عام 2014 واجهت جمن صعوبات قانونيه مع الحكومات المتعاقبه ما دفع السكان لانشاء شركه اهليه لتامين فرص عمل ودعم مشروعهم التعاوني ويسعى المشروع حاليا لاطلاق مصنع لتعبئه التمور يوفر وظائف دائمه ل 100 امراه اه

 

المصدر