وكالات – لقي المقترح الجديد لوقف إطلاق النار بين حركة ح*ما*س وإس*رائي*ل اهتمامًا كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي، وسط ترقب شعبي للمفاوضات المرتقبة في الدوحة التي تهدف لإنهاء الحرب المستمرة منذ 7 أكتوبر 2024.
أفادت وسائل إعلام إ*سرائ*يل*ية بأن إس*رائي*ل قررت إرسال وفد للتفاوض في الدوحة بعد تلقي رد ح*ما*س “الإيجابي”، حيث أكدت الحركة استكمال مشاوراتها الداخلية ومستعدة للدخول في مفاوضات فورية حول آلية التنفيذ.
تظهر النقاط الثلاث الأساسية التي سيتفاوض حولها في الدوحة، أهمها ضمان استمرار وقف إطلاق النار وتحقيق إنهاء شامل للحرب، مع بعض الآراء التي تحذر من استغلال الاتفاق كذريعة لتحميل المقاومة المسؤولية عن أي تقصير.
بعض المغردين يعتبرون أن قبول الهدنات لا يضمن التزام العدو، و هناك من يرى أن الحلول المطروحة قد تصبح ذريعة لتعزيز أهداف الاحتلال، في حين يؤكد آخرون أن الظروف المعقدة ستؤثر على نتائج المفاوضات.
في النهاية، يبقى أمل الشعب الفلسطيني معلقًا بين التفاؤل والحذر، مع وجود مشاعر متباينة حول النتائج المتوقعة من هذه المحادثات.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
