ديوغو جوتا وشقيقه يواريان الثرى في مراسم جنازة حضرها الأصدقاء وعالم كرة القدم
جوندومار البلده البرتغاليه التي تعلم فيها ديوجو جوتا وشقيقه اندري سيلفا ابجديات كره القدم تقرع اجراس كنيستها اليوم حزنا على رحيل ابنيها خبر الرحيل المفاجئ جعل المئات يصطفون امام كنيسه اريغا مادريس ديغوندومار من اجل وداع اخير للاعب لم تكتمل قصته الكرويه مشاعر الحزن غلبت البعيد قبل القريب هناك من اختار مواصله التصفيق ليس تشجيعا وانما مواسه على فقد لاعب لطالما افرح الملايين من الجماهير على اختداف انتمائها الكروي على المستطل الاخضر لم يقوى من جاوتا على تحمل الحادث الاليم يقال ان الدموع لا تحتاج الى تفسير هي وحدها تحكي ما لا يقال الملاعب تودع في صمتنا الفتى البرتغالي الذي كان يهز الشباك بدون ضجيج جوتا فارق الحياه في لحظه وترك الجماهير تتساءل كيف للقدر ان يكون قاسيا على لاعب وهو في ذروه تالقه في البرتغال انهمرت الدموع وفي ليفربول اقيم العزاء جماهير ريدس التي كانت تنتظر عوده مهاجمها الى حضن الانفيلد اتفقت على خبر مفجع الرقم 20 لن يرتديه بعد جوتا احد في ليفربول مدرجات الكوب لن تنسى اسما قاتل من اجل شعار الفريق رحيل جوتا اثبت انه على اختلاف الانتماءات تبقى كره القدم لغه الانسانيه Ja.