دلالات زيارة وزيرة الأمن الداخلي الأميركية إلى إس*رائي*ل
من غير المخفي انه اليوم ومعلوم للجميع انه ترامب منه مبسوط ابدا اليوم من نتنياهو ومما يحصل على الصعيد الفلسطيني مش على الصعيد الايراني اييه لذلك كانت زياره ترامب للخليج العربي بدون المرور باس*رائ*يل كما كان هنالك تفاوض مباشر مع ما تبقى من ال المرتزقه الايرانيه ح*ما*س ل للحصول على الرهينه الامريكيه والان ارسال الوزيره الى اس*رائ*يل نيوم لتثبيت انه امريكا عندها متطلبات من اس*رائ*يل وعلى نتنياهو ان يقوم ب ال ال بفعل ما تتوقع ومنه امريكا او بالاحرى ما يتوقع تقع منه ترامب ايه العلاقه ولو كان فيها فتور لا ننسى ونضعها ضمن كونتاكت يعني نحطها ضمن اي حدود معين انه طبعا في فتور اليوم ولكن هذه ليست علاقه سيئه لا تزال ما ماذا اخبره دكتور ديفيد ما ما الذي اراد ان يقول له هو في يعني ذا ايكونوميست قبل تقريبا شهر او شهرين قبل ان يبدا التفاوض مع ايران استدعى نتنياهو الى البيت الابيض وحذر قال قال له لا تتدخل لا تفشل هذه المفاوضات هو الان هو ماضي يعني هو ماضي بعنده كما تعودنا من الاس*رائ*يليين العند الاس*رائ*يلي يقابله عند ايراني على الجانب الاخر ما هذه المره ارسال الوزيره الامريكيه وزيره الامن الداخلي بهذه الطريقه وفي هذا التوقيت ما الذي تحويله هذه الرسائل هل ستكبح جماحه هل ستوقف التهديدات اس*رائ*يل ونتنياهو ام انه لربما تفيد الولايات المتحده من ناحيه استخدام اداه ضغط على ايران من جهه وهي تفاوض من جهه اخرى طبعا تفيد ولكن لا تستعمل امريكا هيدي ولكن ليس هذا السبب وليس هذا الهدف بالعكس امريكا اليوم هي الوحيده اللي قادره توقف ضربه اس*رائ*يليه على ايران معلوم جدا انه اس*رائ*يل تريد ضرب ايران لا تريد اتفاق نووي مع ايران لا تريد معاهده وتريد ضرب ايران وامريكا موقفتها عند حدها ولكن اذا عم تسالني بالضبط عن الرسائل مع الوزيره نيو اظن انه طبعا حيكون في حديث عن الموضوع الايراني وموقف امريكا اللي باقي انه خليك قاعد على جنب لا تتدخل نحن مستلمين هذا الموضوع واذا وصلنا لاتفاقيه سنصلتفاقيه برضاق بعدم رضاق ولكن اظن انه الهدف الاساسي من الزياره ليست ايران بل الموضوع الفلسطيني في