ختام مهرجان كان السينمائي.. فوز جعفر بناهي بالسعفة الذهبية
مثل ما اشرتي في المقدمه مستوى الافلام في هذه الدوره من المهرجان كان عاليا باستثناء بعض اتحدث عن المسابقه الرسميه باستثناء بعض الافلام التي لم تكن تستحق ان تتواجد في هذا ال في هذه المسابقه لكن بشكل عام المستويات كانت عاليه ولهذا السبب اعتقد انه القليلين جدا سيختلفون مع النتائج التي الت اليها قرارات لجنه التحكيم الدوليه برئاسه جوليت بنوش هناك افلام عرضت باليوم الاول وكانت ضمن القوائم الافلام المرشحه للجائزه وبالفعل فاز بعضها ولن لم يختلف اي واحد على جائزه السعف الذهبيه التي منحت الى المخرج الايراني الكبير جعفر بناهي جعفرناهي قدم عملا في غايه الاهميه سواء على الصعيد اللغوي السينمائي او على الصعيد السياسي او على الصعيد المجتمعي لهذا كان هناك اتفاق شبه كامل ربما كانت ستكون هناك ثوره من قبل نقاد السينما لو لم تمنح له السعف الذهبيه في هذه السنه لانه كان الاكثر استحقاقا وايضا بالنسبه للجوائز الاخرى فيلم يواكيم تيرنر تراير النرويجي الذي فاز بفيلمه اي اي قيمه عاطفيه فاز بجائزه بالجائزه الكبرى ايضا هو كان يستحق هذه الجائزه التي منحت له جائزه افضل مخرج ذهبت الى المخرج البرازيلي كليبر مندوزفيليو ونال فيلمه بطله فاجنر مورا جائزه افضل ممثل هذا الفيلم كان ايضا ضمن الافلام المرشحه وبهذا جدد كليبر مندوزا ما فعله مواطنه فالترس في مهرجان فينيسيا العام الماضي عندما فاز بجائزه الاسد الذهبي وفاز فازت ممثلته بجائزه الاوسكار كافضل ممثله وبجائزه جولدن جلوب اعاد هذان المخرجان السينما البرازيليه الى الواجهه من خلال اللغه ومن خلال السردي الذي متع متع به جمهور السينما M