وكالات – يبدأ زعماء مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى محادثاتهم السنوية يوم الاثنين في كندا، في وقت تتصاعد فيه الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط، ما يزيد من غموض الوضع الاقتصادي العالمي. وعقد الاجتماع في منتجع “كاناناسكيس” بالجبال الكندية، ويستمر حتى الثلاثاء.
تعتبر القمة فرصة مهمة لاستعادة الوحدة بين القوى الديمقراطية في ظل تدهور الوضع. يسعى القادة، ومن ضمنهم المستشار الألماني فريدريش ميرتس، إلى تحقيق توافق واتخاذ إجراءات مشتركة.
لكن التوافق سيكون تحديًا، خاصة بعد أن تخلت كندا عن فكرة بيان شامل لتفادي تكرار موقف قمة 2018 في كيبيك. بدلاً من ذلك، تهدف إلى صياغة بيان رئاسة يلخص المناقشات.
ترتكب التوترات بين إيران وإس*رائي*ل تأثيرات على أسعار النفط، الأمر الذي يزيد من تعقيد محادثات مجموعة السبع. يأمل القادة في إصدار بيان يحث على ضبط النفس، بينما يتوقع أن يتم حديث حول الأزمة الروسية الأوكرانية ودور الرئيس ترمب في السعي للوساطة، رغم أن بعض القادة، مثل ماكرون، يعارضون هذا الاقتراح.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
