وكالات – 15/5/2025-|آخر تحديث: 10:10 (توقيت مكة)
وثقت شهادات لجنود احتياط شاركوا في القتال بقطاع غ*ز*ة تراجعاً ملحوظاً في تأييد العمليات العسكرية بين هذه الفئة، التي تمثل حوالي 70% من الجيش الإ*سر*ائي*لي.
أحد الجنود، الملقب بنير، أفاد بأن معظم المجندين لم يعودوا للحضور، حيث انخفض عدد الذين استجابوا للاستدعاء إلى أقل من 50%. كما أعرب عن قلقه بشأن الضغط العسكري وتأثيره على المحتجزين، مشيراً إلى أن الصفقة التفاوضية هي السبيل الوحيد لضمان إطلاق سراحهم.
في المقابل، قرر جندي آخر، إران تمير، عدم الاستجابة للاستدعاء وكتب رسالة مفتوحة يعبر فيها عن رفضه للقتال، منتقداً الأهداف المعلنة للحرب.
أفاد جنود احتياط آخرون بأن الخدمة العسكرية كانت تتحقق بشكل أفضل بعدم القتال، ولفتت التقارير إلى نقص كبير في الجنود في الجيش الإ*سر*ائي*لي، مما يعكس تغيراً في وضعهم وتوجهاتهم.
كما تشير الإحصاءات إلى أن 35% فقط من الإ*سر*ائي*ليين يؤيدون استمرار القتال في غ*ز*ة، وسط تباين في الآراء حول دوافع الحكومة من وراء ذلك.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
