وكالات – تحت قيادة الجنرال رونالد كلارك، تم تزويده بتقييم أمني من الأميرال صامويل بابارو يشير إلى تدهور الوضع في منطقة المحيطين الهندي والهادئ منذ عام 2022. الصين تنفذ تدريبات عسكرية تحاكي حصاراً محتملاً لتايوان وتستخدم وسائل متعددة من بينها المقاتلات والزوارق والطائرات المسيرة. كلارك يعبر عن قلقه من “السلوك العدواني” للصين الذي زاد من خطورة الموقف، ويشير إلى أن التدريبات العسكرية تُظهر تصعيداً غير مسبوق.
يستعد الجيش الأميركي لمواجهة قدرات الصين المتنامية من خلال تشكيل وحدات جديدة ذات مرونة أعلى، مخصصة لخطوط المواجهة. القوات البرية ستقوم بمعالجة الأهداف الصينية من مواقع برية، مما يتيح فرصة للقوات الجوية والبحرية للتنقل. الجيش الأميركي نشر نظام “تايفون” الصاروخي في الفلبين، وهو الأمر الذي قوبل بانتقادات من بكين.
تشير التحولات العسكرية الصينية تحت قيادة شي جين بينج إلى تسارع التسلح، مما يجعل الصين المنافس الرئيسي للولايات المتحدة، ويزيد من تعقيد الوضع الجيوسياسي في المنطقة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
