وكالات – “ياما حمامى سرح ويا حمام الواد على” واحدة من أشهر الأغاني الشعبية التي تُعزف في الأفراح، خاصة في القرى الريفية والصعيد، حيث ارتبطت بأسماء فنانات مثل خضرة محمد خضر وجمالات شيحة. الفنانة الشعبية نورا صبحى، إحدى الأسماء البارزة، اشتهرت بأغانيها في الأفراح، حيث بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرة. خلال حديث لها، تطرقت إلى ذكرياتها مع الفن الشعبي، وذكرت كيف تأثرت بالفنانة خضرة، التي كانت تعتبرها كنزة.
نورا بدأت مسيرتها بالغناء في الأعراس حتى تمكنت من تأسيس فرقة خاصة بها، وانطلقت في جولات خارج مصر. كما تزوجت من الريس عارف القناوى، أحد رموز الفن الشعبي في الصعيد، وشاركت معه في حفلات عديدة.
حالياً، تدير نورا فرقة نسائية تقدم التراث الشعبي بأزيائه التقليدية، معبرة عن أملها في عودة الفن الشعبي كما كان في السابق. وفي النهاية، أكدت أنها لم تتعلم القراءة والكتابة، لكن لديها موهبة الغناء وتأليف الأغاني.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
