تونس: مدينة نابل تتحول لمتجر مفتوح لتحف عرائس السكر في احتفالات رأس السنة الهجرية

 

 

 

[موسيقى] تستقبل مدينه نابل زوارها بهذا المجسم العملاق المعروف بالمفرد اذ يمثل علامه ثقافيه مميزه اقترنت باحتفالات المدينه براس السنه الهجريه من كل عام
قعدتنابل وناخذوه نهزوه موسى للكنه خطيبه ولدي
ك يقول المثل الله لا يقطعنا عاده دونك نهار اليوم سبيسيال عننا نحنا النواب نعمل مثرد العروسه نعمل فارد للصغيرات ونطيبوا الكس*-ك*سي بالقديد والعصبان والحلوى دونك نستقبل احنا في نابل العام الجديد يكون بالحلوى والفاكيه وعروسه السكر
مع حلول راس السنه الهجريه من كل عام تتحول شوارع المدينه الى متجر مفتوح لتحفي عرائس السكر بالوانها واحجامها المختلفه صنع تشهد على تبادل الثقافات في حوض المتوسط
اعراء السكر دخلت النابل في مطلع القرن جابتها جاده ايطاليه استقرت بنابل اللي هما نفسهم خذوها على المصريين نجموا نقولوا على الفاطميين وقت كانت الدوله الكلبيه هي تمثل الدوله الفاطميه في السقليه
لتثمين هذا الموروث تعمل جمعيه صيانه المدينه في نابل على احياء مهرجان سنوي لعرائس السكر حيث تعرض طريقه صناعتها على الزوار ويتسابق اصحاب الصنعه للتباري على تقديم افضل مثريدا لراس السنه الهجريه
ملي احنا صغيرات صغيرات معنا نخدموا فيه الخدمه هذيا بابا كان مع بوه وبعديك بابا ولا وحده تويك اخويا دونك الاجيال قاعده تتقدم لكن الخدمه هذ ما نجموش نبطلوها
تعكس عرائس السكر تنوع الثقافات حيث اقترنت هذه الحلوى لدى الايطاليين بالاحتفالات الجنائزيه في حين ان الامر مختلف في تونس المسلمين نحتفلوا بها في البدايه بدايه الحياه نجموا نقولوا كما في مصر المولد النبوي الشريف واحنا في تونس في راس السنه الهجريه
حسب المختصين لعرائس السكر رمزيه في قدره المتوسط على احياء ذاكرته وتجديدها مع حركه الانسان بين ضفتيه وحوضيه الشرقي والغربي ب

 

المصدر