خلص تقرير لمعهد واشنطن الى ان كبير المفوضين النوويين الايرانيين عباس عراقجي استلهم من الرئيس ترامب الرئيس الامريكي اسلوبه في ممارسه دبلوماسيه وسائل التواصل الاجتماعي بشكل لافت يحاول عراق جمحاكاه اسلوب ترامب في التواصل بما في ذلك الاستخدام للحروف الكبيره اثناء كتابه التغريدات التقليد بحسب المعهد الامريكي وصل الى حد توجيه انتقادات لاذعه لفريق ريق الرئيس بايدن لفشله في ابرام اتفاق مثل ما يصرح بذلك دائما الرئيس ترامب الجدير بالذكر ان هذا النوع من التكتيك ليس غريبا على طهران فقد سبقه اليه محمد جو الظريف وزير الخارجيه السابق لم تقتصر اذا هذه الاستراتيجيه الايرانيه في الرسائل على منشورات مواقع التواصل الاجتماعي بل امتدت لتشمل الاعلام اذا قال معهد واشنطن انه في مناسبات عديده عمل عرق على صياغه سرديه الاعلان يه مدروسه بعنايه لجذب انتباه ترامب وقاعدته الانتخابيه في احدى مقالاته مثلا اشار عراقجي الى ان ترامب لا يريد ان يصبح رئيسا امريكيا اخر يغوص في حرب كارثيه في الشرق الاوسط وحاول عراقجي وفق تقرير المعهد مخاطبه غرائز الرئيس التجاريه واصفا ايران بانها فرصه تريليون دولار للولايات المتحده الامريكيه اكد التقرير ايضا ان عراقجي حرص كذلك على نزع المسؤوليه عن ترامب فيما يتعلق بالتوترات الدبلوماسيه استراتيجيه اخرى تبنتها طهران من خلال دعوتها لرموز اعلاميه امريكيه قريبه من ترامب في محاوله للتاثير على موقفه تجاه ايران Ah
