مشاهد حصرية.. “الحدث” تدخل مخيم عين الحلوة بصيدا في لبنان
نحن الان في مخيم عين الحلوه او عاصمه الشات الفلسطيني كما يسميه اللاجئون دفعت سكانه ثمن الاشتباكات المسلحه مع الفصائل المتشدده عام 2024 يمنع الاعلام من الدخول اليه لكننا تمك من اختراق منافذه تزامنا مع حديث لبنان الرسمي عن خطه لاعاده تنظيم سلاح المخيمات هادئا بدا المخيم عندما دخلنا اليه رغم انه يمتد على مساحه كيلومتر مرب مربع هي الاكثر اقتضاظا في لبنان اثار الاشتباكات التي اندلعت فيه قبل عامين لا تزال واضحه على جدرانه تماما كمدرسه الاونر وهذه التي لم تفتح ابوابها بعد محمود ابو الكل ضابط في الامن الفلسطيني يشارك في حمايه امن المخيم من تجدد الاشتباكات كما يقول حتى الان لم يسلم الفلسطينيون هنا اسلحتهم للدوله اللبنانيه فخطه سحب السلاح التي كان من المفترض ان تبدا من مخيمات بيروت منذ منتصف يونيو لم تبصر النور بعد
احنا مع الرئيس ابو مازن وشو بتقولشو بيقول الرئيس ابو مازن والدوله اللبنانيه نحن معهم نحن هون كامن وطني لحمايه المخيم يعني اذا صار مشكله بننزل هون على صعيد المخيم كله بصير مشاكل بس مشاكل خفيفه الممانعه تنصب افخاخ وعبوات يعني مثل تدخل ملف بسط سلطه الدوله على المخيمات الفلسطينيه في حقل الالغام تم التحريض بداخل ال يعني بعض الفصائل لاسما ح*ما*س و والجهاد وحاولوا يحرضوا بالداخل الفلسطيني خلافا لرغبه وقرار الرئيس ابو مازن امام هذا الشيء مهله 15 حزيران كان يفترض ان يبدا فيها
قبل 40 عاما افتتح ابو حسن هذا المتجر من خيراته تخرج ابناؤه بشهادات عليا لكن اكبرهم اضطر لمغادره لبنان لان القوانين هنا لا تمنحه حق العمل كلاجئ لذلك لا يمانع ابو حسن من تسليم السلاح ضمن خطه تحفظ امن الفلسطينيين وحقوقهم الانسانيه
الحرقه بقلبه الواحد انه ما يشوف ابنه هذا سافر من هون على تركيا من تركيا على اليونان تعذب لو وصل علىبريطانيا بريطانيا اي تعلم ماجستير خلص ماجستير عامل دكتوراه طريقه شرعيه ما بيقدر يسافر
ليه كمان لانه فلسطيني
لانه فلسطيني السفاره ما بتعطيه فيزا يصر لبنان الرسمي على حصر السلاح بيد الدوله وهذا لا يشمل الفلسطينيين فقط لكن الخطط حتى الان لا تزال حبرا على خطاب القسم والبيان الوزاري من مخيم عين الحلوه غن ويتيم الحدث