ترامب سيستجيب بقوة إذا استُهدفت المصالح الأميركية بالعراق
وكالات – حذر الجنرال مارك كيميت، مساعد وزير الدفاع الأميركي السابق، من تصعيد خطر إذا ما قامت إيران أو الميليشيات المرتبطة بها في العراق باستهداف المصالح الأميركية، مؤكدًا أن الرئيس دونالد ترامب سيقوم برد فعل قوي على أي هجوم.
وأوضح كيميت في تصريحاته أن خيارات إيران تتنوع بين استخدام الصواريخ والميليشيات، ما لم تعمل طهران على كبح جماحها. وأي اعتداء يستهدف الجنود أو المدنيين أو السفارات أو القواعد الأميركية سيقابل بضربات انتقامية تشمل أهدافًا داخل إيران.
كما أشار كيميت إلى أن استمرار إس*رائي*ل في ضرب أهداف إيرانية بعد العملية العسكرية الأميركية يشير إلى أن الحملة الجوية لا تزال جارية، مؤكدًا أن إس*رائي*ل ستواصل استهداف البنية التحتية النووية والأهداف العسكرية حتى تتخلى طهران عن طموحاتها النووية.
فيما يخص فرص التهدئة، اعتبر كيميت أن الحل الدبلوماسي، الذي يتضمن تخلي إيران عن برنامجها النووي، هو السبيل الوحيد لخفض التوترات. ولفت إلى أن مراقبة دولية قد تفتح المجال أمام رفع العقوبات وتقديم الدعم الاقتصادي لتحسين الوضع المعيشي للشعب الإيراني.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا