وكالات – بدأت تواجه إدارة ترامب الثانية تحديات جديدة تشمل الأخطاء وسوء الفهم، بعد فترة أولى غنية بالتغيرات السياسية السريعة. في مارس الماضي، أشار ترامب إلى نجاحات فريقه، بما في ذلك انخفاض عدد المهاجرين وارتفاع معدلات التجنيد في الجيش ونمو سوق الأسهم. كان أداء الإدارة أكثر كفاءة مقارنة بفترة ولايته الأولى التي شهدت اضطرابات مبكرة.
ومع ذلك، بدأت الأمور تتعثر مؤخرًا، حيث تعرض وزير الدفاع، بيت هيجسيث، لانتقادات بعد مشاركته معلومات عسكرية حساسة في محادثات متعددة عبر تطبيق “سيجنال”. كما شهدت إدارة الضرائب تغييرات سريعة، حيث تولى ثلاثة قادة رئاستها في فترة زمنية قصيرة، بينما تم ترحيل مهاجر سلفادوري بسبب خطأ إداري.
علاوة على ذلك، أثارت خطوة غير مناسبة من إدارة ترامب حرب تهديدات مع جامعة هارفارد. ورغم عدم تدهور الأمور إلى مستويات الفوضى في بداية الإدارة الأولى، إلا أن العلامات السلبية بدأت تتزايد، مما يعكس تحديات جديدة للإدارة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
