وكالات – أفاد تحقيق للجيش الإ*سر*ائي*لي أن حركة ح*ما*س لم تكن على علم مسبق بحفل “نوفا” الموسيقي خلال هجوم “طو*فا*ن الأقصى” في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2024، وأن الهجوم كان مصادفة بحتة. كما ذكر التقرير أن بعض قادة جيش الاحتلال كانوا على علم بالحفل قرب الحدود مع غ*ز*ة، لكن هذه المعلومات لم تُنقل إلى القوات المتمركزة على الحدود إلا بعد فوات الأوان.
أشار التحقيق إلى أن نحو 100 عنصر من المقاومة هاجموا الحفل المقام في مستوطنة رعيم، الذي كان يشارك فيه حوالي 3 آلاف إس*رائي*لي، مما أسفر عن أسر 44 شخصًا. وطُلب من العميد احتياط عيدو مزراحي التحقيق في استعدادات الجيش والدعوات الموجهة للحدث رغم قربه من الحدود.
قوبلت نتائج التحقيق برفض من قبل عائلات الق*ت*لى، حيث اتهموا الجيش بمحاولة التستر على إخفاقاته، واعتبر “مجلس أكتوبر” نتائج التحقيق “غير دقيقة”. كشف التحقيق أن هناك 31 شرطيا مسلحا فقط في الحفل خلال الهجوم، وأن قادة الألوية والفرق لم يتلقوا معلومات عن المهرجان.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
