تحرير أسرى أم خطف؟ مدونون يت doubt رواية الاحتلال في خان يونس
وكالات – نفّذ الجيش الإ*سر*ائي*لي صباح اليوم الاثنين، عملية خاصة في خان يونس جنوب قطاع غ*ز*ة، استهدفت اغتيال القيادي أحمد سرحان، أحد قادة ألوية الناصر صلاح الدين، ما أسفر عن عدد من الشهداء والمصابين. وأعلنت ألوية الناصر صلاح الدين استشهاد القائد أحمد كامل سرحان، مسؤول العمل الخاص في الألوية.
هذه العملية أثارت جدلاً على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تساءل الكثيرون عن تعقيد العملية، ولماذا تمت عبر قوة برية خاصة بدلاً من الطيران الحربي. في تعليق له، أشار محلل سياسي فلسطيني إلى أن جيش الاحتلال قام بقصف المناطق المجاورة لمسرح الحدث لتشتيت الانتباه ومنع أي محاولة فلسطينية للوصول إلى موقع الاشتباك.
كما أضاف أن الجيش استخدم الزوجة وطفلها كدروع بشرية أثناء انسحابه وسط إطلاق نار كثيف، مشيراً إلى فشلهم في الوصول إلى القيادي أو أي جثث لأسرى. وأكد نشطاء أن العملية تعكس فشلاً استخباراتياً وميدانياً.
يتضح من مجريات الأحداث أن العملية لم تحقق أهدافها، ويبدو أن القوات لم تستطع الوصول إلى أي معلومات أو ضبط الأسرى المطلوبين.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا