وكالات – كشفت مصادر استخباراتية أميركية أن الاحتلال الإ*سر*ائي*لي يستعد لضرب منشآت نووية إيرانية، أبرزها منشأة “نطنز”. تشير هذه التحركات إلى تغيير في السياسة الإ*سر*ائي*لية مقارنة بإدارة دونالد ترمب، وقد تؤدي إلى تصعيد الصراع في الشرق الأوسط في ظل محاولة واشنطن احتواء التوترات المتصاعدة، خصوصاً بعد تداعيات حرب غ*ز*ة الأخيرة.
ورغم عدم وجود قرار نهائي لتنفيذ الهجوم، يشير المسؤولون إلى وجود انقسام في الإدارة الأميركية حول جدية هذه التهديدات. يرتبط القرار المحتمل بشكل كبير بمفاوضات البرنامج النووي الإيراني.
زيادة احتمالية الضربة الإ*سر*ائي*لية في الأشهر الأخيرة تعود إلى عدم التوصل إلى اتفاق شامل يضمن الحد من مخزون إيران من اليورانيوم. تشكل هذه التطورات مصدر قلق دولي متزايد بشأن احتمال انزلاق المنطقة إلى مواجهة عسكرية أوسع في ظل التوترات المستمرة بين طهران وتل أبيب، واستمرار الجمود في ملف إيران النووي.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
