وكالات – في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2024، شهد مستشفى المعمداني في حي الزيتون بغ*ز*ة مجزرة horrific؛ حيث قصفه الاحتلال الإ*سر*ائي*لي بشكل عنيف، مما أدى إلى استشهاد 500 شخص من المرضى والجرحى والمدنيين الذين sought refuge في المستشفى. هذا الحدث أضاف نقطة سوداء جديدة في سجل الاحتلال الذي تجاهل جميع الاتفاقيات الدولية التي تحظر استهداف المنشآت الطبية.
وفي صباح يوم الأحد، بعد 18 شهرًا من العدوان، واصل الاحتلال استهداف المستشفى، مما أدى إلى إخراجه عن الخدمة بالكامل، واضطر المرضى والجرحى للبحث عن مكان آمن في الشوارع المحيطة. الوضع، وفقًا لمراسل الجزيرة، كان كارثيًا، إذ استُشهد طفل مصاب تم إجلاؤه بسبب البرد والألم.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، أشار المغردون إلى أن استهداف مستشفى المعمداني شكل ليلة مرعبة، حيث تم إخلاء المرضى من غرفهم بينما استمر القصف. تحذر الكثير من الروايات الآلام الناتجة عن هذا الانتهاك الصارخ للقانون الدولي الإنساني. لا تزال الأصوات تنادي بتدخلات فعلية لوقف المعاناة الإنسانية المتزايدة في غ*ز*ة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
