بطاقة جديدة بدينار عراقي ورؤية رقمية لتطويق الكاش#shorts
تحول جديد في المشهد المالي للبلاد يتمثل باطلاق مشروع البطاقه الوطنيه للدفع الالكتروني كخيار اضافي لن يلغي البطاقات الحاليه ويستخدم داخل العراق حصرا وتعاملاتها بالدينار العراقي مختصون بالشان المالي اكدوا ان هذه البطاقه ستكون اكثر امانا وستحد من الفساد المالي والسيطره على التعاملات الماليه الداخليه سد البط بطاقه وطنيه تخدم كل الشعاب تتاولها كل الناس بها مميزات هي خصوصا عملها داخلي لانه هذه حتى توسع العمل بنفس الوقت وبنفس الوقت هي بطاقه يعني مخدومه وامينه للمواطن حتى يصير عنده استقرار لانه اكو بطاقات الحقيقه تدري الفساد اثر في كل بكل كل مفاصل الحياه فصار بها تلاعب وصار بها اشكالات وهذا وصارت عدم ثقه للمواطن بهذه البطاقه توسيع دائره التعاملات الماليه الرقميه عبر بطاقات وطنيه محاوله لتعزيز الثقه بالمنظومه الماليه التي اهتزت مؤخرا مواطنون رحبوا بالخطوه كونها ستسهل من عمليه التعامل المالي داخليا مؤكدين بالوقت ذاته انها جاءت متاخره البطاقه الوطنيه تخدم المواطن بصوره يعني كل كبيره من ناحيه انه مثلا اذا يروح يريد يتبضع بسوبر ماركت هسه واحنا عندنا اسواق كلش ضخمه جايه تنفتح على مستوى العراق خطوه متاخره طبعا احنا يعني محتاجين هاي الخطوه انه يصدر شيء منتوج وطني بطاقه وطنيه وما نعتمد على الماستر يعني مثل هسه رواتب الحشد اللي هاي اخر فتره شفناها المنافذ اللي ما تقبل تصرف لهم ونتمنى يعني يراعون هاي الموظفين يعني هذا التوجه الى البطاقه الوطنيه ووفق احصائيات شبه رسميه فان عدد البطاقات لمستخدمي الدفع الالكتروني تخطى حاجز ال 18 مليون بطاقه ومع هذا الرقم الكبير لا تزال عمليه التعامل النقدي حاضره وبقوه فهل ستنهي البطاقه الوطنيه للدفع الالكتروني المؤمل دخولها الخدمه نهايه العام الحالي التعامل النقدي سؤال تجيب عنه الايام القليله المقبله من بغداد صالح الطيب السومريه Ja.