باحث: هناك فرصة في لبنان الآن لنزع سلاح المخيمات ويجب استغلالها
سهله
طبعا هذه ازمه اشكاليه قديمه جديده كان من المفترض ان تحل منذ عشرات منذ سنوات كثيره وبالذات منذ 2006 طاوله الحوار التي اقرت تنظيم السلاح داخل المخيمات الفلسطينيه خارج وداخل المخيمات والقرار الدولي 155 الذي يقضي بنزع سلاح كل الميليشيات ليس فقط الفلسطينيه انما واللبنانيه اها
ايه الان هناك سلطه جديده في لبنان حظيت بالدعم الدولي والعربي والاقليمي وكل اشكال الدعم وفرصه مهيئه انها سلطه متحرره لاول مره من الاحتلال الايراني والسوري اللذان كانا يعرقلان هذه الخطوات حيث يتخدا من السلاح الفلسطيني كانه خط دفاع عنهما كمصد كما تفعل ايران بميليشياتها في المنطقه تتخذهم دروع عن عنها ايه الان ح*زب ال*له كان سرايا القدس والسلاح الفلسطيني وقسام الى اخره من جماعات يستخدمهم دروعا الان اتى الدور والان واتتنا الفرصه ويجب ان ننفذ ويجب ان نقدم وليس عندنا حجه وليس هناك ووسط حيث اننا لبنان امام تحدي ان يفرض نفسه ايه ويتناغم مع هذا الدعم الدولي والعربي الذي قصص له والعنايه عنايه المجتمع الدولي بنا يعني العالم تساعدنا
تريد ان تساعدنا فعلينا ان نساعد انفسنا
هذه هي الاشكاليه يجب ان نقدم والفرصه مؤاتيه انما المعضله لا تزال ان المتضررين من هذا الشيء لا يزالون في مركز صنع القرار في لبنان في الحكومه وفي مؤسسات وهم متغلغلون منذ زمن في هذه المؤسسات يعرقلون اتخاذ القرار في هذا الشيء والسلطه اللبنانيه يعني لا نريد ان نغالب الموضوع هي ايه تتسم بنوع من التراخي والتردد والمرادات وتريد ان تاخذ الامور بدبلوماسيه وتراهن على متغيرات اقليميه وفي المنطقه كي تبني عليها ان كان فيها سلبا او ايجابا كانت تراهن ان ايران يمكن ان يضعف دورها وبالتالي يضعف دور الميليشيات السلاح الفلسطيني لكي لا شت عن الموضوع
ن
السلاح الفلسطيني بالذات ايه هو الخطوه الاسهل ويجب ان تبدا ايه يوضع لها برنامج زمني وقد وضع لها البرنامج الزمني وكان من المفترض ان يتم يبدا التنفيذ في منتصف حزيران الفائت
اي انما لاسباب كثيره وللمماحكات والمداخلات والتداخلات والتاثيرات كما قلت للمتضررين في القرار السياسي تمنع وتؤخر اتخاذ هذا القرار