في ظل الحصار وظروف الحرب والوضع الاقتصادي المتدهور احيت مدينه تعز المهرجان السنوي للاغنيه التراثيه اليمنيه الذي يصادف الاول من يوليو من كل عام وسط حضور كبير وذلك للتاكيد على ضروره الحفاظ على الاغاني التراثيه والوطنيه من ايه محاوله طمس او احلال الوان غنائيه اخرى وتخلل المهرجان فقرات غنائيه متميزه من مختلف الالوان التراثيه اليمنيه الفنان بالفنان [موسيقى] وانا محمود وقلبينا وخسنا الصباح [تصفيق] وليدوب العاشقون [موسيقى] معبره عن روح الاغنيه كوكبه نغميه هنا [موسيقى] [تصفيق] [موسيقى] بالنسبه ليوم الاغنيه اليمنيه هو يوم من اجل العوده لتاريخنا لثقافتنا لارثنا الثقافي العظيم الذي تحاول الجماعات المسلحه خارج اطار الجمهوريه ان تلغي كل هذا الارث الثقافي
مهرجان يوم الاغنيه اليمنيه كل سنه نسويه عشان نحيي الاغنيه اليمنيه و نحيي التراث اليمني بيوم الاغنيه اليمنيه الذي يصادف الواحد من يوليو من كل عام لما تتميز به الاغنيه اليمنيه من ارث عريق ضارب في عمق التاريخ هذا الاحتفاء ياتي من اجل تعزيز او اهميه الحفاظ على هذا الارث الغنائي الذي يتميز تتميز به اليمن
طبعا يوم الاغنيه اليمنيه يوم اثير في سماء الفن والابداع اليمني والثقافه التعزيه تحديدا ا كانت الموسيقى والطراب والغناء توازي السيف وتوازي الرصاصه وتوازي البندقيه وتوازي المدفعيه يعني جدليه السيف والقلم جدليه ازليه في في فضاء الثقافه الانسانيه بشكل نعم
