الناجي الوحيد من أسرة الطبيبة آلاء النجار يروي مأساته من الغارة الإ*سر*ائي*لية

 

 

 

[موسيقى] اسمي ادم وكنت اعيش مع تسعه اخوه بهذه الجمله البسيطه يختصر هذا الطفل ماساته هو الناجي الوحيد من عائله الطبيبه الاء النجار التي فقدت ابنائها وزوجها الطبيب في غارات اس*رائ*يليه على خان يونس لم تترك خلفها سوى ام جريحه وطفل مكسور [موسيقى] اللي هو حسبي الله عليهم عملت كسر في ايديا وعملت كل جروح في ايدي ورجليا وعملت لي جرحات في ايدي ورجلي و كانوا بيغزوني ابر كثير عشان الامراض هذه تروح وبرضه كان عندي عينيا الشمال اشوف عادي كويس واحد اما اليمين مع الشمال الاثنين بشوفهم مع بعض هنا بشوف الحاجه اثنين اما هنا بشوف الحاجه واحد طبيعي دي ادم النجار المصاب بكسور وجروح متعدده وصل الى ايطاليا برفقه والدته مع مجموعه من 17 طفلا فلسطينيا يرافقهم اكثر من 50 فردا من عائلاتهم ابن الاد عاما مازال يحمل شضايا الحرب في جسده وذاكرته مثقله بما لم يعد له وجود اول حاجه كنا في الدار كنا قاعدين عادي طبيعي رموا علينا صاروخ طلع بعدين اتصاروخ نزلت الدار كلها الحرب الدائره منذ نحو عامين في غزه ق*ت*لت بحسب اليونيسيف اكثر من 15000 طفل واصابت اكثر من 34000 اخرين وادم وحده قصه من بين الاف في القصص [موسيقى]

 

المصدر