تقول وكاله الاونوروا ان مراكز المساعدات تحولت الى فخ مميت السؤال من نصب هذا الفخ؟ الروايه الفلسطينيه مشاهدينا وهي الروايه الاشهر تقول ان فلسطينيين تجمعوا من عده مناطق من وسط وجنوب القطاع واتجهوا جنوبا صوب نقطه لتوزيع المساعدات الامريكيه في رفح تم انشاؤها باشراف الجيش الاس*رائ*يلي قبل ان يتم استهدافهم من قبل القناصه والرشاشات والاسلحه الاليه الاس*رائ*يليه هذه الحادثه تكررت واليوم فقط ق*ت*ل اكثر من 32 شخصا وجرح 12 اخرون بحسب وزاره الصحه الفلسطينيه في غزه نتابع مشاهدينا هذا الفيديو [موسيقى] الجيش الاس*رائ*يلي نفى الروايات الفلسطينيه وبحسب مصدر عسكري اس*رائ*يلي فان تحركات الجيش كانت على بعد كيلو متر واحد من مركز التوزيع لمنع عدد من المشتبه بهم من الاقتراب منه وبحسب الجيش الاس*رائ*يلي هذه التحركات كانت في الليل وليس خلال ساعات فتح مركز توزيع المساعدات تضيف الروايه الاس*رائ*يليه انه خلال تلك العمليه اطلقت نيران على عدد من المشتبه بهم الذين كانوا يتقدمون نحو الجيش الاس*رائ*يلي ونفى الجيش الجيش الاس*رائ*يلي اي صله بين ذلك الحادث وما يثار من اتهامات للجيش بق*ت*ل فلسطينيين قرب مراكز توزيع المساعدات كما قام الجيش الاس*رائ*يلي بنشر مقطع مصور من مسيره ادعى فيه ان مسلحين في غزه هم الذين اطلقوا النار باتجاه مدنيين فلسطينيين اثناء توجههم لتلقي المساعدات الانسانيه في خان يونس هذه هي الروايه الاس*رائ*يليه Ja. على خلاف الروايتين الفلسطينيه والاس*رائ*يليه دخلت على خط القضيه مؤسسه غزه الانسانيه المدعومه من الحكومتين الامريكيه والاس*رائ*يليه وتقدم مساعدات انسانيه في القطاع من دون مشاركه من منظمات الاغاثه التقليديه التي تتهمها اس*رائ*يل بمس مساعده ح*ما*س هذه المؤسسه بدات عملها في غزه الشهر الماضي وكان يروج لها بانها طوق النجاه للفلسطينيين المؤسسه نفت مق*ت*ل او اصابه اشخاص بالقرب من موقع توزيع المساعدات الذي تديره في رفح مؤكده ان جميع عمليات التوزيع جرت دون مشاكل واتهمت المؤسسه ح*ما*س باطلاق تقارير كاذبه وبعيدا عن هذا الحادث تواجه هذه المؤسسه لانتقادات واسعه من المجتمع الدولي اذ يقول مسؤولون في الامم المتحده ان خططها الاغاثيه لن تؤدي الا تهجير الفلسطينيين قسرا والى اثاره المزيد من العن*ف
