المخرج الفلسطيني إياد الأسطل: “غ*ز*ة تقاوم بالفن أيضا”
نحن كصحفيين وكمخرجين اخذنا على عاتقنا انه نركز على تفاصيل الحياه اليوميه لحتى ناثر في المشاهد سواء كان على التلفزيون او كان في قاعات السينما او في المسارح انه لا سكان قطاع غزه هم شباب من مختلف الاجيال اطفال ونساء وكبار لديهم احلام لديهم طموحات لا يختلفوا عن المواطن او عن الاجيال الموجوده خارج اسوار قطاع غزه اي هم يعني يرسلوا رسالتهم بكل انسانيه بكل حب لا توجد اي كلمه كره في هذا التقر الفيلم الذي تم اي انجازه لا يوجد اي مشاهد للعن*ف ولكن خلف كل عباره تسرد في هذا العمل يوجد معاناه وهي اكثر ما يؤثر في المشاهد وهي يعني المشاهد الغربي ايضا يعني منذ اسابيع قليله بدا يتغير الراي العام الغربي خاصه وبدات هناك اس اصوات تتعالى وقف الحرب واذهاب الى ابعد من ذلك في التعامل مع الحكومه الاس*رائ*يليه كيف ترى هذا التغيير؟ هل تشعر بالتفاؤل انه الصوت الفلسطيني بدا يسمع في الاوساط الغربيه؟ يعني نشعر جميعنا سواء في قطاع غزه او هنا كمغتربين فلسطينيين خلينا نحكي بتفاؤل حذر لانه على مدى منذ بدايه الحرب كانت اي ال كان الاهتمام بموضوع غزه او كانت السرديه الاس*رائ*يليه اقوى بكثير وتم تسويقها وتم الاقتناع بها في المجتمعات الاوروبيه والمجتمعات الغربيه ولكن اليوم اصبحت المجاعه الخطر الذي يهدد وجود الفلسطينيين والتي تهدد ايضا باباده جماعيه وتهدد ايضا بتطهير عرقي لسكان قطاع غزه فاليوم يعني الصوره والكلمه والتقرير وال الشعر والفن اصبحوا اليوم هم اداه اي من خلالها يمكننا ان نؤثر وبالفعل لمسنا انه في تغير في المستوى السياسي والمستوى التضامني الشعبي في دول اوروبا نجد اليوم المسيرات نجد التضامنيه نجد ايضا اراء يعني سياسيه لم تلفظ منذ بدايه الحرب يا رب