فيديو منوع

المبعوث الأميركي إلى سوريا: نحتاج إلى التنسيق لحماية الرئيس السوري

 

المبعوث الأميركي إلى سوريا: نحتاج إلى التنسيق لحماية الرئيس السوري

 

 

العوده الى الملف السوري وتصريحات المبعوث الامريكي الى دمشق بان واشنطن بحاجه لتنسيق المعلومات الاستخباراتيه مع الحلفاء من اجل حمايه الرئيس السوري احمد الشرع وان مصالح واشنطن تتطابق تماما مع مصالح الرئيس الشرع معنا من واشنطن ويليام لورنس دبلوماسي امريكي سابق مرحبا بكم شكرا لوجودكم معنا تصريحات المبعوث تشير حقيقه سيد لورنس الى تقارب غير مسبوق بين واشنطن ودمشق حقيقه حقيقه ابدا مع العوامل التي دفعت الاداره الامريكيه لتغيير نهجها وهل هذا التحول حقيقه دائم ام مؤقت؟ هنالك عوامل عديده هنا اسمح لي ان ابدا بالقول من ان سرعه التحالف امريكا مع هذا النظام والذي كان مدرجا او يسمونه ار*ها*بيا امر مدهش هذا غير متوقع سواء كان في واشنطن او اوروبا وحتى دول اخرى وجوده البيانات من توماس فيرك تظهر على انه يدرك تماما الاوضاع على الارض وحقيقه انه سافر الى تركيا ولسوريا فحزمه الامور التي يجب على امريكا ان تفعلها لدعم الانتقال في سوريا باشكال لا يمكن ان تفعلها امريكا بعد مثلا ثورات الربيع العربي هنالك عده مسائل هنا البعضه تشمل المقاتلين الاجانب وتجنيد د*اع*ش واخرى تشمل اس*رائ*يل ومسائل اخرى والتي قد تنهار الامور بسرعه كبيره جدا وواشنطن يمكن ان تغير نبرتها بسرعه ايضا اذا ما استمرت الضغوط المحليه في امريكا او برزت ترامب معروفه انه يغير اراه بسرعه كبيره جدا هكذا تغير فيما يخص علاقته مع سوريا وربما ما يتغير مره اخرى اذا ما كان هنالك دفع قوي فصعب جدا تحت هذه الظروف ان تستمر الامور على حالها ولكن حتى الان كل شيء على ما يرام وهذه التصريحات مفيده جدا ام طيب مساله تخفيف العقوبات لانه المبعوث قال انه لا توجد شروط اليوم لتخفيفها هل هذا يعكس رغبه امريكيه حقيقيه اليوم في دعم استقرار سوريا وهنا نتحدث دعم استقرار سوريا باي ثمن ام ان هناك اهداف ربما استراتيجيه اخرى مثل مواجه واجهت ايران او تعزيز نفوذها الاقليمي اداره ترامب حددت قبل شهرين توقعاتها واذا ما نظرنا الى الاقتباس الكامل من برك قال ليست لدينا شروط ولكن توقعات والتوقعات تبقى هي نفسها احدها واجهه ايران وعدم سماحه بعوده ظهور ح*زب ال*له او اي بدي له و 15 جانبا اخر ثم سمي بخرط قبل الشهر فاذا ما قامت سوريا بالخطوات المناسبه وهذا ما تفعله الان فامريكا على الارجح ستفعل الاشياء الصائبه وهذا يشمل رفع كافه العقوبات ولكن على نفس قدر الاهميه ومن ضمن قاده الامور تشمل مساعده النشاطات الاقتصاديه والتعافي السريع كما شاهدنا مع دول عديده اخرى كان في انتقال سريع مثل سوريا فواحده من اكبر المشاكل هي السكان سينقلبون ضد الحكومه بسرعه اذا ما كانوا غير سعداء اقتصاديا فالامر يعود لامريكا ليس فقط للتعامل مع هذه المسائل السياسيه الملحه بل كذلك المسائل الاقتصاديه التي ستبقي السكان الى جانب الحكومه ام طيب المبعوث اشار الى دمج القوات الكرديه في الجيش هو اهم تحديات الشرع هنا نسال عن كيف تخطط واشنطن حقيقه لتسهيل هذا الدم دمج ما هي العقبات السياسيه وربما العسكريه التي قد تعترض هذه العمليه عمليه دمج لكراد في وزاره الدفاع السوريه هنالك جوانب عديده وهذه مره اخرى واحده من اكبر المسائل ضمن ال 15 نقطه المشكله هنا هي ان امريكا ليست لم تتوافق بالكامل مع تركيا في السابق ولا حتى الان فيما يخص اوضاع الاكراد سواء سياسيا او عسكري على الرغم ان توماسك هو السفير الى تركيا ويدرك هذه المسائل تماما فدائما هنالك توازن حساس في سوريا بين الشمال الشرقي والشمال الغربي وقوات سوريا الديمقراطيه وهذه المسائل ستستمر هي مفاوضات حساسه جدا ومجموعه من الترتيبات التي يجب التعامل معها من ضمنها توقعات الاكرادي الى درجه من الاستقلاليه فالى اي حد بامكان امريكا ان تسهل ذلك سواء انفاض مباشره لتحقيق الامور فهذا الامر في غايه الاهميه اعتقد من توماس كراك لن يقول ذلك لو لم يوافقوا الاتراك على وجود دمج بين القوات الكرديه وقوات الجيش السوري ولكنني اعتقد بان الكلام اسهل من الفعل خاصه وان المناطق الكرديه من سوريا لا تحصل على ما هي بحاجه اليه في الصفقات السياسيه والاقتصاديه ام حمايه الرئيس السوري لانه تحدث المبعوث الامريكي عن الحاجه للتنسيق اليوم لحمايه الشرع هنا اسال حقيقه سيد لورنس عن التوقيت توقيت هذا التصريح فيما يتعلق بالتهديدات التي ربما تواجه الرئيس الشرع ما هي هذه التهديدات ولماذا اصبحت حمايته اليوم اولويه لواشنطن بلا شك ان هنالك معلومات استخباراتيه في هذا الخصوص هو ان امريكا ساعدت على منع محاولات اغتيال في السابق في الشرق الاوسط كما هو الحال في واشطن هنالك المئات من الاشخاص الذين يقيمون وهذا يحصل طوال الوقت والمعلومات الاستخباراتيه مهمه لمنع حالات الاغتيال هذه وكل المبعوثين الخاصين يتحدثون عن التهديدات ومشاركه المعلومات استخباراتيه فهذه التهديدات مستمره واذا ما ساءت الامور سياسيا او اقتصاديا فهذه التهديدات سوف تنمو بالتالي من المهم جدا ان لا تقوم امريكا بحمايه الشرع فحسب بل المساعده على حمايه هذه الديمقراطيه والدوله الجديده و من اجل مساعده سكان سوريا ودولي المنطقه و وكل من ياتي بعد الشرع ربما لا يكون متقبلا لكل المفاوضات الحاليه فكشخص هو مهم وليس فقط المنظومه المنظومه الشموليه الديمقراطيه او على الاقل لا تهدد مواطنيها ودول الجوار هو الهدف النهائي هنا شكرا لك من واشنطن على كل هذه الايضاحات وليام لورنس دبلوماسي امريكي سابق على كل هذه الاضاحات شكرا

 

المصدر

 

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!