وكالات – أطلق مصممو الأزياء على عام 2024 لقب “باربى” بسبب ظهور اللون الوردي (البمبي) بشكل بارز في موضة هذا العام، واستمر هذا الاتجاه حتى عام 2025. حيث تنافست دور الأزياء العالمية في تقديم تصاميم متميزة للملابس الرجالية بهذا اللون، مع تسليط الضوء على هذه التصاميم.
يرتبط اللون الوردي ارتباطاً وثيقاً بموسمي الربيع والصيف، فهو يمثل ملابس الشباب في أواخر الثلاثينيات. قد يُطلق عليه اليوم اسم “وردي غليندا”، كما قدمه كيم جونز في ديور من خلال تنسيقه للجواكيت والكارديجان والبلايزر الوردية مع الأحذية والسراويل السوداء لتحقيق مظهر عصري أنيق.
وفي مجموعة لويس فيتون لخريف/شتاء 2025، برز اللون الوردي كخيار أساسي، حيث عاد المصممون لهذا اللون منذ عام 2000 وأدرجوه في بعض التصميمات الخفيفة الراقية. كما اعتمد المصمم الياباني درجات الألوان الوردية في خطوطه الجديدة، بمساعدة معاطف وبنطلونات وردية متقنة، مما ساهم في تنامي شعبية القمصان الوردية في صيف 2025.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
