ثلاثه شبان من قريه كفر مالك شرقي رام الله امسوا صورا على جدار بعد ان ق*ت*لوا برصاص الجيش الاس*رائ*يلي او المستوطنين فلا احد يعرف من اطلق النار هذه المره هجموا قطعان مستوطنين على القريه وفزع مثله مثل هالشباب من يوم ما وصلوا المستوطنين بلشوا يحركوا في الدور والدور فيهم اولاد وبنات ونسوان وحركوا سيارات ومثلها مثل الناس فزع وبعدين بلش الطخ فيهم عن جنب الطهر اللي استشهد واللي واللي تصاور فوجئنا بجيش الاحتلال جيش الاحتلال ياتي مش يرد هؤلاء الغزاه مش يرد هؤلاء المعتدين على على ارضنا جاء من اجل اطلاق النار علينا تم اطلاق النار علينا وتم اطلاق قنابل الغا ز علينا رجعنا رجعنا الى الوراء في ه اللحظه سمحوا جيش الاحتلال سمح للمستوطنين انه يرجعوا ويدخلوا بين دورنا وبينما انهمك سكان القريه في تشييع جثامين الشبان الثلاثه كان الجيش الاس*رائ*يلي يطلق صراح مجموعه من المستوطنين بعد ان احتجزها بضع ساعات للتحقيق السلطه الفلسطينيه ترى في تبرئه المستوطنين واتهام شبان القريه بالار*ها*ب غطاء سياسيا من الحكومه الاس*رائ*يليه لتشجيع المستوطنين على مواصله ما بات يشبه عاده يوميه تخلف مزيدا من الخسائر البشريه وتعيد رسم معالم الصراع في الضفه الغربيه بضرب صيب بضرب صيب تعود هذه القريه لتلتقط انفاسها بعد ان شيعت ثلاثه من ابنائها لكن ما دام المستوطنون في الجوار تبقى الانفاس ساخنه ويبقى الخطر داما وسط تطور واضح في هجمات المستوطنين ومستوى تنظيمهم الذي تقول عنه السلطه الفلسطينيه انه يجري بقرار سياسي من الحكومه الاس*رائ*يليه من قريه كفر مالك شرق رام الله فالحصير فالحث
