لاشهر طويله ظل منسوب نهري دجله والفرات في تناقص وتسبب باضرار كبيره للقطاع الزراعي لكن اتفاق العراق وتركيا مؤخرا على اطلاق 420 مترا مكعبا في الثانيه من المياه سيعيد رفع مناسيب الانهر تدريجيا المي جاي ان شاء الله ومفتوح من تركيا والله كريم الله يرحم الراحمين
ابو ابراهيم احد المزارعين الذين استبشروا خيرا بعوده الاطلاقات لنهر دجله بعدما انحسرت مساحتهم المزروعه بسبب قله المياه في سنوات الجفاف الماضيه
مطر ماكو الميه ضعيف الشطه ماله نقص هسه بكت نقولك تفتح الميه المي مالنا يكثر هسه احنا مباشرين بالشغل والعمل
الحصه المائيه اللي اطلقوها من تركيا نتامل بان يصير لنا مي ويرفعون الرشن اللي محدد هذا جاء ف تقريبا صار له من ال 2020 ماكو مي صار تقريبا خمس سنوات مي ما ما يصلنا
وزاره الموارد المائيه اكدت ان الكميات المطلقه حاليا ستسهم في تحسين الواقع المائي في البلاد حيث سيجري تخزين جزء منها لرفع مخزون مياه السدود الذي انخفض لتسعه مليارات متر مكعب الى جانب تعزيز مياه نهر دجله وتامين الحصص المائيه للزراعه ومياه الشرب
الفتره السابقه قلت الايرادات المائيه خصوصا من تركيا بنسبه وصلت الى اقل من 20 من استحقاقنا او من حصتنا التواصل دوله رئيس الوزراء مع الرئيس التركي اسهمت بالموافقه على زياده الاطلاقات مبدئيا الشهرين اللي هي يعني بموسم موسم الصيف الشهر السابع والثامن لكن الحكومه تعمل على استمرار هذه هذه التصاريف بما يحقق تعزيز الخزين بناء الخزين
420 مترا مكعبا في الثانيه قد لا تحل الازمه بالكامل لكنها ستقلل مخاطر الجفاف نسبيا اما عمليا فالعراق يحتاج الى 1000 متر مكعب من الاطلاقات المائيه ليحقق امنه المائي من العاصمه العراقيه بغداد جابر جمال الحدث
