وكالات – تشهد الانتخابات النيابية في كل دورة برلمانية عودة لسيناريو الدعاية المبكرة، حيث تتزايد الدعوات من بعض الأطراف لمحاسبة المخالفين الذين ينتهكون القوانين المعمول بها.
وفي ظل قرب المواسم الانتخابية، برز استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كوسيلة جديدة لهذا النوع من الدعاية، مما استدعى مراقبين للتحذير من ضرورة وجود إجراءات صارمة تتوافق مع قوانين الانتخابات.
كما أظهرت بيانات مفوضية الانتخابات أن الشخصيات التي تُروج لدعايات انتخابية ليست مسجلة لديها ولا تحمل أي رقم انتخابي، خاصة وأن فترة تسجيل المرشحين لم تبدأ بعد. يُشير هذا الأمر إلى أهمية الالتزام باللوائح والتشريعات لضمان نزاهة العملية الانتخابية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
