وكالات – تواصل لجنة حقوق الإنسان النيابية ضغطها لتفعيل المركز الوطني للمفقودين وإنشاء سجل موثق لحالات الفقدان. لا تزال العراق تستخرج من وقت لآخر مقابر جماعية تحتوي على رفات مفقودين من ضحايا الحروب التي مرت بها البلاد خلال العقود الماضية. في الوقت نفسه، تعمل الحكومة على كشف مصير الآلاف من المفقودين، حيث تظل هناك مئات المواقع داخل وخارج البلاد تنتظر عمليات التنقيب.
جهود الكشف عن المفقودين تتطلب تعاوناً مستمراً ووضع آليات فعالة لتوثيق الحالات، وذلك لتأمين حقوق الضحايا وعائلاتهم. إن توثيق حالات الفقدان يُعتبر خطوة مهمة نحو تحقيق العدالة والمصداقية في معالجة هذه القضية الشائكة، خاصة مع تزايد الحاجات الإنسانية المرتبطة بها.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
