وكالات – يجتمع قادة مجموعة الدول السبع في جبال روكي الكندية بدءًا من الأحد، وسط تزايد الانقسامات مع الولايات المتحدة حول السياسة الخارجية والتجارة، بالإضافة إلى تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، حيث تتبادل إس*رائي*ل وإيران القصف لليوم الثالث. يسعى رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، الذي يترأس القمة، لتجنب التصادم مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وتركيزه على تعزيز الأمن وبناء سلاسل توريد المعادن الحيوية.
تشمل المواضيع المثارة في القمة الرسوم الجمركية والصراعات في الشرق الأوسط وأوكرانيا، وستعقد القمة في منتجع كاناناسكيس الجبلي، بالقرب من كالجاري. وفي القمة السابقة عام 2018، واجهت كندا إشكالات مع ترمب الذي انسحب من بيان ختامي.
تتوقع تقارير أن صراعات الشرق الأوسط ستهيمن على النقاشات، مع خطط للاجتماع بقادة الهند وأوكرانيا وبرازيل وغيرها. وقد تؤدي اللقاءات الثنائية مع ترمب إلى توترات، خاصةً في ظل سلوكياته المتقلبة، مع التأكيد على أهمية بحث الأمن الدولي والمواضيع الاقتصادية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
