وكالات – تعتبر مهنة الصيد في بحر غ*ز*ة مصدر رزق لآلاف العائلات ا*لفلس*طينية، إلا أن الحرب الإ*سر*ائي*لية المستمرة على القطاع أدت إلى فقدان العديد من الصيادين حياتهم وإصابة عدد آخر، مما تسبب في تدمير شبه كامل لقطاع الصيد.
على مدى سنوات طويلة، تفرض إس*رائي*ل قيودًا صارمة تمنع دخول المعدات وقطع الغيار الضرورية للصيادين، مما يزيد من صعوبة مهنة الصيد ويهدد سبل عيش العديد من العائلات.
تؤثر هذه القيود بشكل كبير على الاقتصاد المحلي، حيث يعتمد الكثيرون في غ*ز*ة على الصيد كمصدر رئيسي للدخل. ومع استمرار الأوضاع الحالية، يبقى مستقبل هذا القطاع مهددًا، مما يضر بمصالح العائلات التي تعتمد عليه.
وتبقى الحاجة ملحّة لإيجاد حلول تسمح للصيادين بممارسة أعمالهم دون عقبات، في ضوء الأثر الكبير الذي تحمله هذه المهنة على المجتمع في غ*ز*ة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
